قال مسؤولان إسرائيليان، اليوم الأحد، إن إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن أوقفت، الأسبوع الماضي، شحنة ذخيرة أمريكية الصنع مقدمة إلى إسرائيل.
ونقل موقع "أكسيوس" على لسان المسؤولين أن هذه هي المرة الأولى التي توقف فيها الولايات المتحدة شحنات أسلحة كانت متجهة إلى الجيش الإسرائيلي، منذ هجوم السابع من أكتوبر.
وقال المسؤولان إن الحادث أثار مخاوف جدية داخل الحكومة الإسرائيلية، وتسبب بتدافع المسؤولين لمعرفة سبب احتجاز هذه الشحنة.
وتواجه إدارة بايدن انتقادات متصاعدة بشأن الأسلحة الأمريكية التي تقدمها للجيش الإسرائيلي، والتي يستخدمها في الحرب بقطاع غزة، بشكل قد يكون متعارضا مع القانون الدولي الإنساني، رغم تقديم إسرائيل خطاب ضمانات موقعا في مارس الماضي.
ولم يرد البنتاغون أو وزارة الخارجية الإسرائيلية أو مكتب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو على طلبات للتعليق.
وتواجه إدارة بايدن ضغوطا من أجل إقناع إسرائيل بعدم شن عملية اجتياح باتت وشيكة لمدينة رفح جنوبي قطاع غزة، التي تضم أكثر من مليون نازح.
وأصدر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عدة تصريحات في الأيام الأخيرة قال فيها إنه يعتزم اجتياح رفح؛ بغض النظر عما إذا كانت إسرائيل وحماس قد توصلتا إلى اتفاق لإطلاق سراح الرهائن المحتجزين في غزة، ووقف إطلاق النار.
ونقل موقع "أكسيوس" على لسان المسؤولين أن هذه هي المرة الأولى التي توقف فيها الولايات المتحدة شحنات أسلحة كانت متجهة إلى الجيش الإسرائيلي، منذ هجوم السابع من أكتوبر.
وقال المسؤولان إن الحادث أثار مخاوف جدية داخل الحكومة الإسرائيلية، وتسبب بتدافع المسؤولين لمعرفة سبب احتجاز هذه الشحنة.
وتواجه إدارة بايدن انتقادات متصاعدة بشأن الأسلحة الأمريكية التي تقدمها للجيش الإسرائيلي، والتي يستخدمها في الحرب بقطاع غزة، بشكل قد يكون متعارضا مع القانون الدولي الإنساني، رغم تقديم إسرائيل خطاب ضمانات موقعا في مارس الماضي.
ولم يرد البنتاغون أو وزارة الخارجية الإسرائيلية أو مكتب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو على طلبات للتعليق.
وتواجه إدارة بايدن ضغوطا من أجل إقناع إسرائيل بعدم شن عملية اجتياح باتت وشيكة لمدينة رفح جنوبي قطاع غزة، التي تضم أكثر من مليون نازح.
وأصدر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عدة تصريحات في الأيام الأخيرة قال فيها إنه يعتزم اجتياح رفح؛ بغض النظر عما إذا كانت إسرائيل وحماس قد توصلتا إلى اتفاق لإطلاق سراح الرهائن المحتجزين في غزة، ووقف إطلاق النار.