أثار العثور على حطام طائرة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي، التي سقطت في منطقة جبلية، الأحد، تساؤلات حول عدم قيام الطيار بإرسال نداء استغاثة طلباً للمساعدة.
وتساءل مراقبون وشخصيات مختصة بالطيران، عن السبب الذي أدى لانشغال قائد الطائرة ومساعده، إن كان لديه مساعد، عن طلب المساعدة لإنقاذ الطائرة لحظة إدراكه وقوع الخطر.
وساهم حديث فرق الإنقاذ والإعلام الرسمي الإيراني عن عدم وجود أي إشارات للحياة في محيط حطام الطائرة المنكوبة، في طرح عدة فرضيات حول الظروف التي مر بها قائد الطائرة.
وتشير بعض الترجيحات إلى أن عدم استغاثة قائد الطائرة ناجم عن خلل فني أصاب نظام الطائرة بالكامل، أو أن الطيار انشغل بمحاولة السيطرة على المروحية لحظة حدوث أمر ما أو تعرضها لعاصفة جوية، أو أن التحطم حدث بشكل مفاجئ لم يسمح لأحد بالبقاء على قيد الحياة.
وكان على متن الطائرة عدد من أبرز القيادات في إيران في مقدمتهم الرئيس إبراهيم رئيسي ووزير الخارجية حسين أمير عبداللهيان، ومحمد آل هاشم ممثل المرشد الإيراني في محافظة "أذربيجان الشرقية"، ومالك رحمتي محافظ "أذربيجان الشرقية" وعدد آخر من المسؤولين.
وتساءل مراقبون وشخصيات مختصة بالطيران، عن السبب الذي أدى لانشغال قائد الطائرة ومساعده، إن كان لديه مساعد، عن طلب المساعدة لإنقاذ الطائرة لحظة إدراكه وقوع الخطر.
وساهم حديث فرق الإنقاذ والإعلام الرسمي الإيراني عن عدم وجود أي إشارات للحياة في محيط حطام الطائرة المنكوبة، في طرح عدة فرضيات حول الظروف التي مر بها قائد الطائرة.
وتشير بعض الترجيحات إلى أن عدم استغاثة قائد الطائرة ناجم عن خلل فني أصاب نظام الطائرة بالكامل، أو أن الطيار انشغل بمحاولة السيطرة على المروحية لحظة حدوث أمر ما أو تعرضها لعاصفة جوية، أو أن التحطم حدث بشكل مفاجئ لم يسمح لأحد بالبقاء على قيد الحياة.
وكان على متن الطائرة عدد من أبرز القيادات في إيران في مقدمتهم الرئيس إبراهيم رئيسي ووزير الخارجية حسين أمير عبداللهيان، ومحمد آل هاشم ممثل المرشد الإيراني في محافظة "أذربيجان الشرقية"، ومالك رحمتي محافظ "أذربيجان الشرقية" وعدد آخر من المسؤولين.