كشف نائب الرئيس الإيراني للشؤون التنفيذية، محسن منصوري، الاثنين، أن مروحية رئيس الجمهورية إبراهيم رئيسي اختفت عن الرادار في الساعة الواحدة ظهرًا بتوقيت إيران.
وقال منصوري للتلفزيون الإيراني "منذ الساعة الواحدة ظهرًا، أُزيلت رحلته من طريق سد "قيز قلعة سي" إلى مدينة تبريز من شاشة الرادار"، مضيفًا " بسبب كثافة الضباب وصعوبة المرور وظروف المنطقة لم تؤت نتائج المجموعات الإغاثية ثمارها".
وأوضح منصوري أنه "وفي الساعة الـ5:30 من صباح اليوم الاثنين، شوهد حطام المروحية وهي في قاع الوادي تقريبًا"، معتبرًا وفاة رئيسي خسارة فادحة لإيران. وقال "لقد كان آية الله رئيسي نقطة أملنا، كان رجل جهاد وكفاح ويعمل على مدار الساعة".
ويقع سد "قيز قلعه سي" على نهر آراس وأسفل مجرى سد خدا آفرين وعلى الحدود بين إيران وجمهورية أذربيجان.
وتم افتتاح هذا السد صباح أمس الأحد من قبل الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي ورئيس جمهورية أذربيجان إلهام علييف، والغرض من بناء هذا السد (الخزان) هو توفير المياه الزراعية وتوليد الكهرباء. ويعادل إنتاج الكهرباء السنوي 135 جيجاوات في ساعة.
وبعد افتتاح هذا السد، غادر الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي مع عدد من أعضاء الوفد المرافق، ومن بينهم وزير الخارجية حسين أميرعبد اللهيان، وإمام جمعة تبريز محمد علي آل هاشم، وحاكم أذربيجان الشرقية مالك رحمتي، وعند العودة إلى تبريز، استقلوا طائرة هليكوبتر لكنها تحطمت في المرتفعات بالقرب من فرزقان.
وقال منصوري للتلفزيون الإيراني "منذ الساعة الواحدة ظهرًا، أُزيلت رحلته من طريق سد "قيز قلعة سي" إلى مدينة تبريز من شاشة الرادار"، مضيفًا " بسبب كثافة الضباب وصعوبة المرور وظروف المنطقة لم تؤت نتائج المجموعات الإغاثية ثمارها".
وأوضح منصوري أنه "وفي الساعة الـ5:30 من صباح اليوم الاثنين، شوهد حطام المروحية وهي في قاع الوادي تقريبًا"، معتبرًا وفاة رئيسي خسارة فادحة لإيران. وقال "لقد كان آية الله رئيسي نقطة أملنا، كان رجل جهاد وكفاح ويعمل على مدار الساعة".
ويقع سد "قيز قلعه سي" على نهر آراس وأسفل مجرى سد خدا آفرين وعلى الحدود بين إيران وجمهورية أذربيجان.
وتم افتتاح هذا السد صباح أمس الأحد من قبل الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي ورئيس جمهورية أذربيجان إلهام علييف، والغرض من بناء هذا السد (الخزان) هو توفير المياه الزراعية وتوليد الكهرباء. ويعادل إنتاج الكهرباء السنوي 135 جيجاوات في ساعة.
وبعد افتتاح هذا السد، غادر الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي مع عدد من أعضاء الوفد المرافق، ومن بينهم وزير الخارجية حسين أميرعبد اللهيان، وإمام جمعة تبريز محمد علي آل هاشم، وحاكم أذربيجان الشرقية مالك رحمتي، وعند العودة إلى تبريز، استقلوا طائرة هليكوبتر لكنها تحطمت في المرتفعات بالقرب من فرزقان.