لم يكن لمناظر قتل الأطفال الصغار والشيوخ في مخيمات رفح الفلسطينية، أن تمر على الضمير العالمي مرور الكرام، فتلك المشاهد الوحشية البشعة التي تقشعر لهولها الأبدان، كسرت قلوب كل من شاهدها، وتركت فيها غصة لا تزول، الأمر الذي انعكس في حملات تنديد وتعاطف دولية وعربية واسعة حول العالم، تدين جرائم حرب الإبادة الجماعية التي ترتكبها قوات الجيش الإسرائيلي ضد أبناء شعبنا الفلسطيني الأعزل.
وكانت قوات العدوان الإسرائيلية قد استهدفت خياما للنازحين لترتكب مجزرة جديدة في رفح جنوبي قطاع غزة، قرب مقر لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) في منطقة يفترض أنها آمنة، مما أسفر عن استشهاد وإصابة العشرات في «محرقة الخيام» كما سماها نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي.
واعلنت وزارة الصحة في غزة إن النيران اشتعلت في خيام النازحين إثر القصف الإسرائيلي على المخيم، مؤكدة أن المجزرة المرتكبة تنسف كل ادعاءات الاحتلال بوجود مناطق آمنة في رفح.
وكانت قوات العدوان الإسرائيلية قد استهدفت خياما للنازحين لترتكب مجزرة جديدة في رفح جنوبي قطاع غزة، قرب مقر لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) في منطقة يفترض أنها آمنة، مما أسفر عن استشهاد وإصابة العشرات في «محرقة الخيام» كما سماها نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي.
واعلنت وزارة الصحة في غزة إن النيران اشتعلت في خيام النازحين إثر القصف الإسرائيلي على المخيم، مؤكدة أن المجزرة المرتكبة تنسف كل ادعاءات الاحتلال بوجود مناطق آمنة في رفح.