أفادت الشرطة الألمانية بأن أربعة أشخاص أصيبوا بجروح في إطلاق نار وقع يوم السبت في مدينة هاغن غرب ألمانيا، وما زال المشتبه بتنفيذ الهجوم هاربا الى الآن.
قال متحدث باسم الشرطة في دورتموند في ولاية شمال الراين فستفاليا، إن الأشخاص الأربعة الذين أصيبوا بالرصاص، بينهم امرأة حالتها حرجة.
وأضاف أن الدافع قد يكون عائليا، مع استبعاد الشرطة لأي سياق سياسي أو ديني حتى الآن.
وتم نقل جميع المصابين إلى المستشفى بينما تبحث الشرطة عن المشتبه به، بمساعدة مروحية تحلق فوق المدينة.
وأطلق المشتبه به النار في أحد شوارع هاغن وفي صالون قريب لتصفيف الشعر.
وتوجهت الشرطة إلى المكان.
ودعت الشرطة على حسابها في منصة "اكس" السكان إلى تجنب المنطقة المعنية ووسط مدينة هاغن.
ويأتي هذا الحادث غداة هجوم بسكين وقع في وسط مدينة مانهايم في جنوب غرب ألمانيا خلف ستة جرحى.
وذكرت مجلة دير شبيغل حينها أن المهاجم أفغاني يبلغ 25 عاما، هاجم تجمعا لحركة معادية للإسلام، ما أدى إلى إصابة ستة أشخاص بجروح، بينهم شرطي جروحه خطيرة.
ولم يتم الكشف بعد عن دوافع المهاجم، إلا أن الحكومة أوردت احتمال أن يكون الهجوم بدافع ديني.
قال متحدث باسم الشرطة في دورتموند في ولاية شمال الراين فستفاليا، إن الأشخاص الأربعة الذين أصيبوا بالرصاص، بينهم امرأة حالتها حرجة.
وأضاف أن الدافع قد يكون عائليا، مع استبعاد الشرطة لأي سياق سياسي أو ديني حتى الآن.
وتم نقل جميع المصابين إلى المستشفى بينما تبحث الشرطة عن المشتبه به، بمساعدة مروحية تحلق فوق المدينة.
وأطلق المشتبه به النار في أحد شوارع هاغن وفي صالون قريب لتصفيف الشعر.
وتوجهت الشرطة إلى المكان.
ودعت الشرطة على حسابها في منصة "اكس" السكان إلى تجنب المنطقة المعنية ووسط مدينة هاغن.
ويأتي هذا الحادث غداة هجوم بسكين وقع في وسط مدينة مانهايم في جنوب غرب ألمانيا خلف ستة جرحى.
وذكرت مجلة دير شبيغل حينها أن المهاجم أفغاني يبلغ 25 عاما، هاجم تجمعا لحركة معادية للإسلام، ما أدى إلى إصابة ستة أشخاص بجروح، بينهم شرطي جروحه خطيرة.
ولم يتم الكشف بعد عن دوافع المهاجم، إلا أن الحكومة أوردت احتمال أن يكون الهجوم بدافع ديني.