رويترز
أخلت الطواقم الطبية في مستشفى غزة الأوروبي شرق رفح، الاثنين، المستشفى بعد إصدار الجيش أوامر إخلاء لعدد من المناطق الواقعة في الأجزاء الشرقية بين مدينتي خان يونس ورفح.
وأفاد مراسل "إرم نيوز" في قطاع غزة، بأن عشرات من الحالات التي تتلقى العلاج في مستشفى غزة الأوروبي نُقِلَت لمستشفى ناصر بمدينة خان يونس جنوب القطاع، ومستشفيات ميدانية مجاورة بعد إخلاء مناطق واسعة شرق المدينة.
ويخدم المستشفى المرضى والمصابين جراء الحرب من محافظتي رفح وخان يونس، كما أنه من المستشفيات الرئيسية التي ما زالت تعمل في قطاع غزة، بعد خروج غالبية مشافي القطاع عن الخدمة؛ بسبب الاجتياحات الإسرائيلية المتكررة لعدد من المدن.
ووُسِّع المستشفى خلال الحرب وزيادة عدد الأسرّة فيه من 250 إلى أكثر من 400 سرير، كما ضُوعِف عدد أسرّة العناية المركزة من 10 إلى 55، فضلاً عن أن المستشفى يُجري أكثر من 30 عملية جراحية يومية، ما فرض على الأطباء والعاملين ظروف عمل قاهرة.
ودعا الجيش الإسرائيلي، كافة سكان المناطق الشرقية لمدينة خان يونس والمناطق الواقعة شرق مدينة رفح من المناطق التي لم يدخلها خلال اجتياحه للمدينة إلى النزوح باتجاه ما يصفها الجيش بأنها "مناطق إنسانية".
وعلى إثر ذلك، بدأت موجة نزوح واسعة لسكان شرق خان يونس، والذين عادوا إلى منازلهم قبل أقل من شهرين عقب انتهاء العملية العسكرية للجيش الإسرائيلي في المدينة، والتي تسببت بتدمير أجزاء واسعة منها.
أخلت الطواقم الطبية في مستشفى غزة الأوروبي شرق رفح، الاثنين، المستشفى بعد إصدار الجيش أوامر إخلاء لعدد من المناطق الواقعة في الأجزاء الشرقية بين مدينتي خان يونس ورفح.
وأفاد مراسل "إرم نيوز" في قطاع غزة، بأن عشرات من الحالات التي تتلقى العلاج في مستشفى غزة الأوروبي نُقِلَت لمستشفى ناصر بمدينة خان يونس جنوب القطاع، ومستشفيات ميدانية مجاورة بعد إخلاء مناطق واسعة شرق المدينة.
ويخدم المستشفى المرضى والمصابين جراء الحرب من محافظتي رفح وخان يونس، كما أنه من المستشفيات الرئيسية التي ما زالت تعمل في قطاع غزة، بعد خروج غالبية مشافي القطاع عن الخدمة؛ بسبب الاجتياحات الإسرائيلية المتكررة لعدد من المدن.
ووُسِّع المستشفى خلال الحرب وزيادة عدد الأسرّة فيه من 250 إلى أكثر من 400 سرير، كما ضُوعِف عدد أسرّة العناية المركزة من 10 إلى 55، فضلاً عن أن المستشفى يُجري أكثر من 30 عملية جراحية يومية، ما فرض على الأطباء والعاملين ظروف عمل قاهرة.
ودعا الجيش الإسرائيلي، كافة سكان المناطق الشرقية لمدينة خان يونس والمناطق الواقعة شرق مدينة رفح من المناطق التي لم يدخلها خلال اجتياحه للمدينة إلى النزوح باتجاه ما يصفها الجيش بأنها "مناطق إنسانية".
وعلى إثر ذلك، بدأت موجة نزوح واسعة لسكان شرق خان يونس، والذين عادوا إلى منازلهم قبل أقل من شهرين عقب انتهاء العملية العسكرية للجيش الإسرائيلي في المدينة، والتي تسببت بتدمير أجزاء واسعة منها.