الجيش الإسرائيلي: المؤشرات تتزايد على مقتل قائد كتائب القسام محمد الضيف
أفادت القناة الـ14 الإسرائيلية، اليوم الأحد، بأن "المستوى العسكري" الإسرائيلي حصل على تأكيدات بمقتل محمد الضيف، القائد العسكري لكتائب عز الدين القسام في غزة.
وتقول إسرائيل إن المؤشرات على مقتل محمد الضيف تزداد، إذ ما زالت القضية مثارَ جدل ونفي بين تل أبيب وحركة حماس.
ومع مرور أسبوع على ضربة المواصي في جنوب قطاع غزة، مازال إلى الآن هناك تباين بين إسرائيل وحماس حول مصير الضيف.
ويشغل مصير محمد الضيف، القائد العسكري لكتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس، إسرائيل وحماس على حد سواء، وهو ما زال موضع جدل حتى اللحظة.
وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، قد أقر حينها أن الجيش الإسرائيلي قام بعملية استهدفت محمد الضيف لكن مصيره مجهول، بينما سارعت حركة حماس لتؤكد أن الضيف بخير. من جهته قال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي دانيال هغاري: "سنرى في المستقبل" ما كان مصير الضيف.
واليوم تعود إسرائيل للتأكيد على مصير الرجل الذي حاولت قتله مرات عدة.
إسرائيلياً، المؤشرات تزداد حول نجاح عملية القضاء على الضيف، كما يقول الناطق باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي، فيما حماس تخفي مصيره.
ووفقاً للرواية الإسرائيلية، كان الضيف يجلس إلى جانب رافع سلامة لحظة الاستهداف. لكنه، بحسب القناة الإسرائيلية I24 news ، لم يكن من ضمن من تم نقلهم إلى المستشفى إثر الاستهداف لمعالجة إصابته، بل تم سحبه إلى نفق للحركة تحت الأرض. هذا الأمر قد يفسر سبب الضبابية حول مصيره.
إصرار حكومة نتنياهو على معرفة مصير الضيف يعكس بحثاً حثيثاً عن صورة نصر تخفف ضغوط الداخل عليها، خاصةً وأن الضيف يعد العقل المدبر الثاني لأحداث السابع من أكتوبر، وهو أمر تريد حماس حرمان الحكومة الإسرائيلية منه.
أفادت القناة الـ14 الإسرائيلية، اليوم الأحد، بأن "المستوى العسكري" الإسرائيلي حصل على تأكيدات بمقتل محمد الضيف، القائد العسكري لكتائب عز الدين القسام في غزة.
وتقول إسرائيل إن المؤشرات على مقتل محمد الضيف تزداد، إذ ما زالت القضية مثارَ جدل ونفي بين تل أبيب وحركة حماس.
ومع مرور أسبوع على ضربة المواصي في جنوب قطاع غزة، مازال إلى الآن هناك تباين بين إسرائيل وحماس حول مصير الضيف.
ويشغل مصير محمد الضيف، القائد العسكري لكتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس، إسرائيل وحماس على حد سواء، وهو ما زال موضع جدل حتى اللحظة.
وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، قد أقر حينها أن الجيش الإسرائيلي قام بعملية استهدفت محمد الضيف لكن مصيره مجهول، بينما سارعت حركة حماس لتؤكد أن الضيف بخير. من جهته قال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي دانيال هغاري: "سنرى في المستقبل" ما كان مصير الضيف.
واليوم تعود إسرائيل للتأكيد على مصير الرجل الذي حاولت قتله مرات عدة.
إسرائيلياً، المؤشرات تزداد حول نجاح عملية القضاء على الضيف، كما يقول الناطق باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي، فيما حماس تخفي مصيره.
ووفقاً للرواية الإسرائيلية، كان الضيف يجلس إلى جانب رافع سلامة لحظة الاستهداف. لكنه، بحسب القناة الإسرائيلية I24 news ، لم يكن من ضمن من تم نقلهم إلى المستشفى إثر الاستهداف لمعالجة إصابته، بل تم سحبه إلى نفق للحركة تحت الأرض. هذا الأمر قد يفسر سبب الضبابية حول مصيره.
إصرار حكومة نتنياهو على معرفة مصير الضيف يعكس بحثاً حثيثاً عن صورة نصر تخفف ضغوط الداخل عليها، خاصةً وأن الضيف يعد العقل المدبر الثاني لأحداث السابع من أكتوبر، وهو أمر تريد حماس حرمان الحكومة الإسرائيلية منه.