أعلنت الحكومة البريطانية تفعيل إجراءات عاجلة لتوفير الحماية الأمنية للمساجد والمدارس الإسلامية، مع تصاعد أعمال العنف والشغب التي تقودها منظمات يمينية متطرفة.
وأكدت وزارة الداخلية البريطانية في بيان صحفي أنها وضعت تحت تصرف المساجد قوات أمن إضافية يمكن الاستعانة بها في حال ارتفاع المخاطر من تعرضها لاعتداءات أو تجمعات مناهضة غير مرخص لها.
وذكرت أن هذه الإجراءات تضاف إلى ميزانية بقيمة 29.4 مليون جنيه استرليني تم تخصيصها هذا العام لتعزيز إجراءات الأمن في المساجد والمدارس الإسلامية.
وحذرت الداخلية في هذا الصدد من أن السلطات الأمنية لن تتسامح مع الهجمات التي تستهدف الجالية المسلمة، مؤكدة أن كل من شارك في أعمال الشغب، بما في ذلك الهجمات على الشرطة، سيواجه القوة الكاملة للقانون.
وعلى صعيد متصل دان رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر منظمات اليمين المتطرف التي تقف وراء المواجهات الدامية وأعمال الشغب التي تشهدها بعض المدن في أنحاء متفرقة من البلاد.
ووصف ستارمر في مؤتمر صحفي المظاهرات المناهضة للمهاجرين واللاجئين بأنها "بلطجة يمينية وعدوان سافر على الناس والممتلكات".
وأكدت وزارة الداخلية البريطانية في بيان صحفي أنها وضعت تحت تصرف المساجد قوات أمن إضافية يمكن الاستعانة بها في حال ارتفاع المخاطر من تعرضها لاعتداءات أو تجمعات مناهضة غير مرخص لها.
وذكرت أن هذه الإجراءات تضاف إلى ميزانية بقيمة 29.4 مليون جنيه استرليني تم تخصيصها هذا العام لتعزيز إجراءات الأمن في المساجد والمدارس الإسلامية.
وحذرت الداخلية في هذا الصدد من أن السلطات الأمنية لن تتسامح مع الهجمات التي تستهدف الجالية المسلمة، مؤكدة أن كل من شارك في أعمال الشغب، بما في ذلك الهجمات على الشرطة، سيواجه القوة الكاملة للقانون.
وعلى صعيد متصل دان رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر منظمات اليمين المتطرف التي تقف وراء المواجهات الدامية وأعمال الشغب التي تشهدها بعض المدن في أنحاء متفرقة من البلاد.
ووصف ستارمر في مؤتمر صحفي المظاهرات المناهضة للمهاجرين واللاجئين بأنها "بلطجة يمينية وعدوان سافر على الناس والممتلكات".