تنضمّ عشرات المدن والبلدات والعديد من القطاعات في إسرائيل الذي أعلنت عنه نقابة العمال، غدا الاثنين، تضامنا مع عائلات الرهائن في غزة، وفق هيئة البث العبرية.
وأعلن جهاز خدمات بلدية تل أبيب أنه سيشارك في إضراب لنصف يوم غدًا الاثنين تضامنًا مع الرهائن وعائلاتهم.
وتظاهر عشرات آلاف الإسرائيليين، الأحد، وسط مدينة تل أبيب للمطالبة بإبرام صفقة تبادل أسرى مع فصائل فلسطينية في قطاع غزة، وفق "الأناضول".
وقالت صحيفة "يديعوت أحرنوت"، إن عشرات آلاف الإسرائيليين تظاهروا في شارع "بيغن"، وسط تل أبيب، بهدف الضغط على حكومة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو لإبرام صفقة تبادل أسرى مع حركة حماس.
وعلى الصعيد ذاته، قالت هيئة البث العبرية الرسمية إنّ آلافا آخرين تظاهروا في مدن أخرى بأنحاء البلاد، بينها مناطق في حيفا وأشدود ورمات هنيغف وكفار تابور، ونقاط أخرى.
وفي وقت سابق الأحد، أعلن الجيش الإسرائيلي، العثور على جثث بنفق في رفح جنوبي غزة، ليتصاعد بعدها الغضب على حكومة بنيامين نتنياهو، وسط إعلانات متتالية لإضراب شامل غدا الاثنين تشارك فيه النقابات العمالية.
وفي 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 شنت فصائل فلسطينية، بينها حماس و"الجهاد الإسلامي"، هجوما على مستوطنات محاذية لقطاع غزة، أسرت خلاله عشرات الإسرائيليين.
وقبيل الحديث عن العثور على الجثث الست، كانت إسرائيل تقول إنه ما زال لديها 101 أسير في غزة، بينهم عدد من القتلى.
لكن حماس قالت في بيانات سابقة إن العشرات من هؤلاء الرهائن قتلوا جراء قصف جوي إسرائيلي استهدف مناطق في القطاع خلال الحرب المستمرة للشهر الـ11 على التوالي.
وبدعم أمريكي تشن إسرائيل منذ 7 أكتوبر الماضي، حربا مدمرة على غزة خلفت أكثر من 134 ألف قتيل وجريح فلسطيني، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قاتلة.
وأعلن جهاز خدمات بلدية تل أبيب أنه سيشارك في إضراب لنصف يوم غدًا الاثنين تضامنًا مع الرهائن وعائلاتهم.
وتظاهر عشرات آلاف الإسرائيليين، الأحد، وسط مدينة تل أبيب للمطالبة بإبرام صفقة تبادل أسرى مع فصائل فلسطينية في قطاع غزة، وفق "الأناضول".
وقالت صحيفة "يديعوت أحرنوت"، إن عشرات آلاف الإسرائيليين تظاهروا في شارع "بيغن"، وسط تل أبيب، بهدف الضغط على حكومة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو لإبرام صفقة تبادل أسرى مع حركة حماس.
وعلى الصعيد ذاته، قالت هيئة البث العبرية الرسمية إنّ آلافا آخرين تظاهروا في مدن أخرى بأنحاء البلاد، بينها مناطق في حيفا وأشدود ورمات هنيغف وكفار تابور، ونقاط أخرى.
وفي وقت سابق الأحد، أعلن الجيش الإسرائيلي، العثور على جثث بنفق في رفح جنوبي غزة، ليتصاعد بعدها الغضب على حكومة بنيامين نتنياهو، وسط إعلانات متتالية لإضراب شامل غدا الاثنين تشارك فيه النقابات العمالية.
وفي 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 شنت فصائل فلسطينية، بينها حماس و"الجهاد الإسلامي"، هجوما على مستوطنات محاذية لقطاع غزة، أسرت خلاله عشرات الإسرائيليين.
وقبيل الحديث عن العثور على الجثث الست، كانت إسرائيل تقول إنه ما زال لديها 101 أسير في غزة، بينهم عدد من القتلى.
لكن حماس قالت في بيانات سابقة إن العشرات من هؤلاء الرهائن قتلوا جراء قصف جوي إسرائيلي استهدف مناطق في القطاع خلال الحرب المستمرة للشهر الـ11 على التوالي.
وبدعم أمريكي تشن إسرائيل منذ 7 أكتوبر الماضي، حربا مدمرة على غزة خلفت أكثر من 134 ألف قتيل وجريح فلسطيني، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة قاتلة.