أكد زعيم المعارضة في إسرائيل يائير لابيد، اليوم الاثنين، أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو اخترع عقبة محور "فيلادلفيا" لإحباط التوصل إلى صفقة وحماية حكومته من السقوط.
وقال في تصريح إذاعي: "بدأت الحرب في 7 أكتوبر، وحتى 20 مايو لم يكلفوا أنفسهم عناء إخبار الجيش الإسرائيلي بالوصول إلى محور فيلادلفيا، وفجأة أصبح هذا هو صخرة وجودنا".
وأضاف لابيد: "إن ما كان نتنياهو مهتماً به هو إيجاد نوع جديد من اللف والدوران. هدفه ليس الأمن، هدفه هو الحفاظ على التحالف".
وتابع: "هذه حكومة موت. وهذا ما كان ينتجه من حوله لفترة طويلة جدًا. لا يوجد أمن في دولة إسرائيل اليوم، فقط الموت والموت من حولنا".
ويسود إضراب عام في إسرائيل، اليوم، تضامناً مع ذوي الأسرى المحتجزين في غزة ورفضاً لعرقلة نتنياهو إبرام صفقة تبادل مع حماس.
وقالت الصحفية عنات دافيدوف: "حتى يوم أمس، بعد جنازات صعبة ومفجعة للأسرى الذين أعيدوا، يطلب رئيس الوزراء في محادثات مع بعض العائلات الصفح لعدم تمكنه من إعادتهم أحياء، لكنه لا يزال غير مستعد للانسحاب من محور فيلادلفيا مقابل عودتهم".
بالتوازي مع ذلك، قالت القناة 12 العبرية إن سفير إسرائيل لدى الأمم المتحدة طالب مجلس الأمن بعقد جلسة طارئة لبحث وضع المختطفين في غزة.
وقال في تصريح إذاعي: "بدأت الحرب في 7 أكتوبر، وحتى 20 مايو لم يكلفوا أنفسهم عناء إخبار الجيش الإسرائيلي بالوصول إلى محور فيلادلفيا، وفجأة أصبح هذا هو صخرة وجودنا".
وأضاف لابيد: "إن ما كان نتنياهو مهتماً به هو إيجاد نوع جديد من اللف والدوران. هدفه ليس الأمن، هدفه هو الحفاظ على التحالف".
وتابع: "هذه حكومة موت. وهذا ما كان ينتجه من حوله لفترة طويلة جدًا. لا يوجد أمن في دولة إسرائيل اليوم، فقط الموت والموت من حولنا".
ويسود إضراب عام في إسرائيل، اليوم، تضامناً مع ذوي الأسرى المحتجزين في غزة ورفضاً لعرقلة نتنياهو إبرام صفقة تبادل مع حماس.
وقالت الصحفية عنات دافيدوف: "حتى يوم أمس، بعد جنازات صعبة ومفجعة للأسرى الذين أعيدوا، يطلب رئيس الوزراء في محادثات مع بعض العائلات الصفح لعدم تمكنه من إعادتهم أحياء، لكنه لا يزال غير مستعد للانسحاب من محور فيلادلفيا مقابل عودتهم".
بالتوازي مع ذلك، قالت القناة 12 العبرية إن سفير إسرائيل لدى الأمم المتحدة طالب مجلس الأمن بعقد جلسة طارئة لبحث وضع المختطفين في غزة.