انطلقت صفارة إنذار من غارة جوية في كييف بعد ظهر اليوم الأربعاء، واستمرت أكثر من 30 دقيقة، وذلك أثناء زيارة وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن ونظيره البريطاني ديفيد لامي للعاصمة الأوكرانية برفقة مسؤولين غربيين آخرين.
وأعلنت القوات الجوية الأوكرانية على تطبيق تيليغرام عن تهديد صاروخ باليستي، قائلة إن الصاروخ يتحرك في اتجاه منطقة بولتافا قادما من منطقة سومي بالشمال.
وذكر مسؤولون في سومي في وقت لاحق على تيليغرام أنه أُسْقِط الصاروخ، وأن المعلومات الأولية تشير إلى عدم وقوع إصابات بين المدنيين أو أضرار بالبنية التحتية.
ووصل وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن ونظيره البريطاني ديفيد لامي إلى كييف، الأربعاء، في زيارة خاطفة.
وكان في استقبالهما فاليري زالوغني، القائد الأعلى السابق للقوات المسلحة الأوكرانية، وهو الآن سفير أوكرانيا لدى بريطانيا.
كما وصل رئيس ليتوانيا جيتاناس نوسيدا ورئيسة وزراء لاتفيا إيفيكا سيلينيا إلى كييف.
ومن المقرر أن تعقد سيلينيا اجتماعات مع المسؤولين الأوكرانيين، وستشارك أيضًا في المناقشات حول المزيد من الدعم العسكري والسياسي والإنساني والمالي لأوكرانيا، بالإضافة إلى طريقها للانضمام إلى الاتحاد الأوروبي وحلف شمال الأطلسي.
وأعلنت القوات الجوية الأوكرانية على تطبيق تيليغرام عن تهديد صاروخ باليستي، قائلة إن الصاروخ يتحرك في اتجاه منطقة بولتافا قادما من منطقة سومي بالشمال.
وذكر مسؤولون في سومي في وقت لاحق على تيليغرام أنه أُسْقِط الصاروخ، وأن المعلومات الأولية تشير إلى عدم وقوع إصابات بين المدنيين أو أضرار بالبنية التحتية.
ووصل وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن ونظيره البريطاني ديفيد لامي إلى كييف، الأربعاء، في زيارة خاطفة.
وكان في استقبالهما فاليري زالوغني، القائد الأعلى السابق للقوات المسلحة الأوكرانية، وهو الآن سفير أوكرانيا لدى بريطانيا.
كما وصل رئيس ليتوانيا جيتاناس نوسيدا ورئيسة وزراء لاتفيا إيفيكا سيلينيا إلى كييف.
ومن المقرر أن تعقد سيلينيا اجتماعات مع المسؤولين الأوكرانيين، وستشارك أيضًا في المناقشات حول المزيد من الدعم العسكري والسياسي والإنساني والمالي لأوكرانيا، بالإضافة إلى طريقها للانضمام إلى الاتحاد الأوروبي وحلف شمال الأطلسي.