أعلنت القيادة المركزية الأمريكية (سنتكوم)، أمس الجمعة، مقتل 4 من قادة تنظيم داعش الإرهابي في عملية عسكرية مشتركة غربي العراق الشهر الماضي.
وقالت سنتكوم في بيان نشرته عبر منصة إكس إن العملية التي جرت في 29 أغسطس/آب استهدفت قادة التنظيم الإرهابي بهدف "تعطيل وتقليص قدرته على التخطيط والتنسيق وتنفيذ هجمات ضد المدنيين العراقيين".
وأسفرت العملية، وفق البيان، عن مقتل 14 إرهابياً من داعش. وكانت سنتكوم قد أعلنت في وقت سابق مقتل 15 من عناصر داعش خلال العملية.
كما أشار البيان أيضاً إلى إصابة 5 جنود أمريكيين خلال الغارة، فيما أُصيب اثنان بسبب سقوطهما.
وقالت سنتكوم إنّ مِن بين هذه المجموعة المستهدفة قائد عمليات التنظيم في العراق أحمد العيثاوي، وأبو همام الذي أشرف على العمليات في غرب العراق، وأبو علي التونسي الذي أدار تطوير وتصنيع الأسلحة، وشاكر العيساوي الذي قاد العمليات العسكرية للتنظيم في غرب العراق.
وتنشر الولايات المتحدة ما يقارب 2500 جندي في العراق ونحو 900 في سوريا في إطار "التحالف الدولي ضد داعش" الذي أنشأته عام 2014 لمحاربة تنظيم داعش الإرهابي.
وأعلن العراق منتصف أغسطس/آب الماضي إرجاء إعلان إنهاء مهمة التحالف، معلّلاً ذلك بـ"التطورات الأخيرة" في ظل وضع إقليمي متوتر والخشية من التصعيد، في حين تُجري بغداد وواشنطن منذ أشهُر مفاوضات بشأن التقليص التدريجي لعديد من قوات التحالف في العراق، دون إعلان عن موعد رسمي لإنهاء مهمتها.
وقالت سنتكوم في بيان نشرته عبر منصة إكس إن العملية التي جرت في 29 أغسطس/آب استهدفت قادة التنظيم الإرهابي بهدف "تعطيل وتقليص قدرته على التخطيط والتنسيق وتنفيذ هجمات ضد المدنيين العراقيين".
وأسفرت العملية، وفق البيان، عن مقتل 14 إرهابياً من داعش. وكانت سنتكوم قد أعلنت في وقت سابق مقتل 15 من عناصر داعش خلال العملية.
كما أشار البيان أيضاً إلى إصابة 5 جنود أمريكيين خلال الغارة، فيما أُصيب اثنان بسبب سقوطهما.
وقالت سنتكوم إنّ مِن بين هذه المجموعة المستهدفة قائد عمليات التنظيم في العراق أحمد العيثاوي، وأبو همام الذي أشرف على العمليات في غرب العراق، وأبو علي التونسي الذي أدار تطوير وتصنيع الأسلحة، وشاكر العيساوي الذي قاد العمليات العسكرية للتنظيم في غرب العراق.
وتنشر الولايات المتحدة ما يقارب 2500 جندي في العراق ونحو 900 في سوريا في إطار "التحالف الدولي ضد داعش" الذي أنشأته عام 2014 لمحاربة تنظيم داعش الإرهابي.
وأعلن العراق منتصف أغسطس/آب الماضي إرجاء إعلان إنهاء مهمة التحالف، معلّلاً ذلك بـ"التطورات الأخيرة" في ظل وضع إقليمي متوتر والخشية من التصعيد، في حين تُجري بغداد وواشنطن منذ أشهُر مفاوضات بشأن التقليص التدريجي لعديد من قوات التحالف في العراق، دون إعلان عن موعد رسمي لإنهاء مهمتها.