قال الجيش الإسرائيلي اليوم السبت، إنه يستعد لتنفيذ هجوم كبير على ، ردًا على الهجوم الصاروخي الذي نفذته الاخيرة ليل الثلاثاء الماضي.
ويُتوقع أن تكون لهذه العملية عواقب كبيرة على طهران، في ظل التحضيرات الجارية من الجانب الإسرائيلي والدعم الأمريكي المحتمل.
ضربة "كبيرة"
الهجوم الإسرائيلي "الكبير" على إيران، وفقًا لما أوردته وسائل الإعلام الإسرائيلية مثل "هآرتس" و"واللا"، يعني في المفهوم الحربي، أنه ليس مجرد ضربة تكتيكية صغيرة، بل هو هجوم إستراتيجي شامل يستهدف بنية تحتية حيوية وأهدافًا عسكرية إيرانية محددة.
إذا تم تنفيذه، فإن الهجوم سيكون جزءًا من إستراتيجية إسرائيلية لمنع إيران من تعزيز قدراتها النووية والعسكرية، وهو ما وصفته المصادر الإسرائيلية بأنه "هجوم جدي ومهم".
في هذه العملية، ستسعى إسرائيل لاستهداف مواقع محددة يمكن أن تشمل المنشآت النووية الإيرانية، التي تعتبر نقطة حساسة في أي مواجهة بين البلدين.
غم أن تل أبيب لم تعطِ ضمانات للولايات المتحدة بعدم قصف المنشآت النووية، إلا أن التركيز الرئيسي قد يكون على تدمير القدرات الصاروخية والقواعد العسكرية التي تستخدمها في نشر قوتها الإقليمية.
أنواع الأسلحة
من المتوقع أن تعتمد إسرائيل في هذا الهجوم على مزيج من الأسلحة المتطورة وتقنيات القصف الجوي الدقيق، وذلك لضمان تدمير أهداف حيوية بأقل قدر من الخسائر الجانبية.
و من بين الأسلحة التي قد تُستخدم: بحسب مراقبين:
الطائرات المقاتلة المتطورة: ستلعب الطائرات المقاتلة مثل F-35 وF-16 دورًا حاسمًا في تنفيذ غارات جوية دقيقة على الأهداف الإستراتيجية داخل إيران.
الطائرات بدون طيار: ستُستخدم الطائرات بدون طيار لجمع المعلومات الاستخباراتية، بالإضافة إلى شن هجمات ضد مواقع دفاعية ورادارات إيرانية.
الحرب الإلكترونية: ستكون جزءًا مهمًا من الهجوم الإسرائيلي، حيث ستعمل القوات الإسرائيلية على تعطيل الدفاعات الجوية والرادارات الإيرانية، ما يمهد الطريق أمام الضربات الجوية.
التوقيت المحتمل للهجوم
توقيت الهجوم الإسرائيلي على إيران يمثل نقطة خلاف وتكهنات.
وفقًا لتصريحات مصادر أمريكية، قد يحدث الهجوم قبل أو بعد ذكرى هجمات 7 أكتوبر/تشرين الأول، وهو توقيت مهم في الحسابات العسكرية والسياسية الإسرائيلية، إلا أن زيارة عاجلة سيقوم بها جنرال أمريكي كبير إلى إسرائيل اليوم، تعطي مؤشرًا بأن الضربة قد تستبق حلول الذكرى.
الأهداف المحتملة
الهجوم الكبير الذي تخطط له إسرائيل قد يستهدف مواقع حيوية وبنى تحتية مؤثرة، كالمنشآت النفطية وشبكة الطرق ومحطات توليد الطاقة.
ومن ضمن بنك الأهداف العسكرية، قواعد ومواقع الصواريخ الباليستية وأنظمة الدفاع الجوي.
ويبقى استهداف المنشآت النووية، أخطر الخيارات المطروحة، إذ تبدي واشنطن مخاوفها من هذه الخطوة، في ظل عدم تلقيها أي وعود من تل أبيب بتجنب استهدافها خلال الضربة الانتقامية المرتقبة.
زيارة الجنرال
بحسب تقارير إعلامية، فإن الجنرال مايكل كوريلا، قائد القيادة المركزية الأمريكية، سيزور إسرائيل اليوم لمناقشة طبيعة الرد الوشيك على إيران.
وتُشير تقارير إلى تنسيق وثيق بين إسرائيل والولايات المتحدة قبل وأثناء وبعد الهجوم الإيراني الأخير، ما يعزز فرضية أن يكون هناك دعم أمريكي للهجوم، ولو بشكل غير مباشر.
ومع ذلك، لم تؤكد واشنطن مشاركتها العسكرية المباشرة في الهجوم على إيران، لكن التحالف بين الجانبين يعكس التعاون الوثيق في الدفاع والتخطيط العسكري.
ويُتوقع أن تكون لهذه العملية عواقب كبيرة على طهران، في ظل التحضيرات الجارية من الجانب الإسرائيلي والدعم الأمريكي المحتمل.
ضربة "كبيرة"
الهجوم الإسرائيلي "الكبير" على إيران، وفقًا لما أوردته وسائل الإعلام الإسرائيلية مثل "هآرتس" و"واللا"، يعني في المفهوم الحربي، أنه ليس مجرد ضربة تكتيكية صغيرة، بل هو هجوم إستراتيجي شامل يستهدف بنية تحتية حيوية وأهدافًا عسكرية إيرانية محددة.
إذا تم تنفيذه، فإن الهجوم سيكون جزءًا من إستراتيجية إسرائيلية لمنع إيران من تعزيز قدراتها النووية والعسكرية، وهو ما وصفته المصادر الإسرائيلية بأنه "هجوم جدي ومهم".
في هذه العملية، ستسعى إسرائيل لاستهداف مواقع محددة يمكن أن تشمل المنشآت النووية الإيرانية، التي تعتبر نقطة حساسة في أي مواجهة بين البلدين.
غم أن تل أبيب لم تعطِ ضمانات للولايات المتحدة بعدم قصف المنشآت النووية، إلا أن التركيز الرئيسي قد يكون على تدمير القدرات الصاروخية والقواعد العسكرية التي تستخدمها في نشر قوتها الإقليمية.
أنواع الأسلحة
من المتوقع أن تعتمد إسرائيل في هذا الهجوم على مزيج من الأسلحة المتطورة وتقنيات القصف الجوي الدقيق، وذلك لضمان تدمير أهداف حيوية بأقل قدر من الخسائر الجانبية.
و من بين الأسلحة التي قد تُستخدم: بحسب مراقبين:
الطائرات المقاتلة المتطورة: ستلعب الطائرات المقاتلة مثل F-35 وF-16 دورًا حاسمًا في تنفيذ غارات جوية دقيقة على الأهداف الإستراتيجية داخل إيران.
الطائرات بدون طيار: ستُستخدم الطائرات بدون طيار لجمع المعلومات الاستخباراتية، بالإضافة إلى شن هجمات ضد مواقع دفاعية ورادارات إيرانية.
الحرب الإلكترونية: ستكون جزءًا مهمًا من الهجوم الإسرائيلي، حيث ستعمل القوات الإسرائيلية على تعطيل الدفاعات الجوية والرادارات الإيرانية، ما يمهد الطريق أمام الضربات الجوية.
التوقيت المحتمل للهجوم
توقيت الهجوم الإسرائيلي على إيران يمثل نقطة خلاف وتكهنات.
وفقًا لتصريحات مصادر أمريكية، قد يحدث الهجوم قبل أو بعد ذكرى هجمات 7 أكتوبر/تشرين الأول، وهو توقيت مهم في الحسابات العسكرية والسياسية الإسرائيلية، إلا أن زيارة عاجلة سيقوم بها جنرال أمريكي كبير إلى إسرائيل اليوم، تعطي مؤشرًا بأن الضربة قد تستبق حلول الذكرى.
الأهداف المحتملة
الهجوم الكبير الذي تخطط له إسرائيل قد يستهدف مواقع حيوية وبنى تحتية مؤثرة، كالمنشآت النفطية وشبكة الطرق ومحطات توليد الطاقة.
ومن ضمن بنك الأهداف العسكرية، قواعد ومواقع الصواريخ الباليستية وأنظمة الدفاع الجوي.
ويبقى استهداف المنشآت النووية، أخطر الخيارات المطروحة، إذ تبدي واشنطن مخاوفها من هذه الخطوة، في ظل عدم تلقيها أي وعود من تل أبيب بتجنب استهدافها خلال الضربة الانتقامية المرتقبة.
زيارة الجنرال
بحسب تقارير إعلامية، فإن الجنرال مايكل كوريلا، قائد القيادة المركزية الأمريكية، سيزور إسرائيل اليوم لمناقشة طبيعة الرد الوشيك على إيران.
وتُشير تقارير إلى تنسيق وثيق بين إسرائيل والولايات المتحدة قبل وأثناء وبعد الهجوم الإيراني الأخير، ما يعزز فرضية أن يكون هناك دعم أمريكي للهجوم، ولو بشكل غير مباشر.
ومع ذلك، لم تؤكد واشنطن مشاركتها العسكرية المباشرة في الهجوم على إيران، لكن التحالف بين الجانبين يعكس التعاون الوثيق في الدفاع والتخطيط العسكري.