(رويترز):
قالت الشرطة الإندونيسية إن مهاجما قتلته بعد أن فجر قنبلة صغيرة في مدينة باندونج اليوم الاثنين "ربما" من بين أعضاء شبكة متشددة على صلة بتنظيم داعش.
ولم ترد تقارير عن إصابات جراء الانفجار الذي وقع قرب مبنى حكومي في باندونج عاصمة إقليم جاوة الغربية.
وقال يسري يونس المتحدث باسم شرطة جاوة الغربية إن المهاجم قتل برصاص الشرطة.
ووصل المهاجم إلى المكتب الحكومي مستقلا دراجة نارية ووضع القنبلة اليدوية في ركن الساحة.
وقال أنتون تشارليان قائد شرطة جاوة الغربية إن المهاجم طالب وحدة مكافحة الإرهاب في الشرطة الإندونيسية بإطلاق سراح كل معتقليها.
وتوقع أن الشبكة التي ينتمي إليها المهاجم "ربما جماعة أنصار الدولة" وهي جماعة مدرجة على قائمة وزارة الخارجية الأمريكية للجماعات الإرهابية.
وتقدر السلطات الإندونيسية أن أنصار الدولة تضم مئات المتعاطفين مع تنظيم داعش.
وتعرضت إندونيسيا - وهي دولة ذات نظام حكم علماني ويقطنها أكبر عدد من السكان المسلمين في العالم- لهجمات من جماعات إسلامية متطرفة في الآونة الأخيرة.
وأعلنت داعش في يناير كانون الثاني 2016 مسؤوليتها عن هجوم نفذه انتحاريون ومسلحون في العاصمة جاكرتا. وتلك كانت المرة الأولى التي يعلن فيها التنظيم مسؤوليته عن هجوم في إندونيسيا.
وهجمات الإسلاميين المتشددين نادرة نسبية في باندونج التي تبعد نحو ثلاث ساعات عن جاكرتا. وقال يونس إن الموقف "تحت السيطرة" في باندونج بعد قتل المهاجم.
قالت الشرطة الإندونيسية إن مهاجما قتلته بعد أن فجر قنبلة صغيرة في مدينة باندونج اليوم الاثنين "ربما" من بين أعضاء شبكة متشددة على صلة بتنظيم داعش.
ولم ترد تقارير عن إصابات جراء الانفجار الذي وقع قرب مبنى حكومي في باندونج عاصمة إقليم جاوة الغربية.
وقال يسري يونس المتحدث باسم شرطة جاوة الغربية إن المهاجم قتل برصاص الشرطة.
ووصل المهاجم إلى المكتب الحكومي مستقلا دراجة نارية ووضع القنبلة اليدوية في ركن الساحة.
وقال أنتون تشارليان قائد شرطة جاوة الغربية إن المهاجم طالب وحدة مكافحة الإرهاب في الشرطة الإندونيسية بإطلاق سراح كل معتقليها.
وتوقع أن الشبكة التي ينتمي إليها المهاجم "ربما جماعة أنصار الدولة" وهي جماعة مدرجة على قائمة وزارة الخارجية الأمريكية للجماعات الإرهابية.
وتقدر السلطات الإندونيسية أن أنصار الدولة تضم مئات المتعاطفين مع تنظيم داعش.
وتعرضت إندونيسيا - وهي دولة ذات نظام حكم علماني ويقطنها أكبر عدد من السكان المسلمين في العالم- لهجمات من جماعات إسلامية متطرفة في الآونة الأخيرة.
وأعلنت داعش في يناير كانون الثاني 2016 مسؤوليتها عن هجوم نفذه انتحاريون ومسلحون في العاصمة جاكرتا. وتلك كانت المرة الأولى التي يعلن فيها التنظيم مسؤوليته عن هجوم في إندونيسيا.
وهجمات الإسلاميين المتشددين نادرة نسبية في باندونج التي تبعد نحو ثلاث ساعات عن جاكرتا. وقال يونس إن الموقف "تحت السيطرة" في باندونج بعد قتل المهاجم.