(رويترز) - قال مسؤولون محليون إن ما لا يقل عن 35 شخصا قتلوا خلال مطلع الأسبوع في المكسيك وسط تزايد العنف المنتشر بين عصابات المخدرات والذي أدى إلى ارتفاع معدلات القتل إلى مستوى لم يسبق له مثيل منذ 2011.
وقال مسؤولون محليون في ولاية سينالوا إن 12 شخصا قتلوا في حوادث مختلفة خلال الساعات الأولى من يوم الأحد، وزادت المعارك بين العصابات في المنطقة في أعقاب اعتقال زعيم عصابة المخدرات في سينالوا خواكين "إل تشابو" جوزمان والذي تم تسليمه في يناير كانون الثاني إلى الولايات المتحدة.
وقال مكتب الإدعاء في الولاية في بيان إن إطلاق نار وقع السبت، في قرية نائية تابعة لبلدية تشوروموكو الحدودية مع ولاية جيريرو حيث عثرت السلطات على 8 جثث في شارع رئيس وآخر بالقرب من سييرا.
وقتل 9 أشخاص في ما قال مدعون يوم الأحد، إنه تبادل لإطلاق النار بين عصابات مخدرات متناحرة في ولاية ميتشواكان الجبلية المطلة على الساحل الغربي للمكسيك.
وقال مسؤولون محليون إن السلطات عثرت على خمس جثث في مواقع مختلفة في أنحاء ولاية جيريرو يوم الأحد وعثرت على ست جثث في ولاية فيراكروز المطلة على خليج المكسيك.
وارتفعت وتيرة العنف إلى مستوى لم يسبق له مثيل منذ 2011. وتشير بيانات الحكومة إلى أن مارس شهد تسجيل 2020 حالة قتل وهو الأعلى من أي شهر منذ يونيو 2011.
ويواجه الرئيس المكسيكي إنريكي بينيا نييتو انتقادا متزايدا بشأن تعامله مع زيادة وتيرة إراقة الدماء.
{{ article.visit_count }}
وقال مسؤولون محليون في ولاية سينالوا إن 12 شخصا قتلوا في حوادث مختلفة خلال الساعات الأولى من يوم الأحد، وزادت المعارك بين العصابات في المنطقة في أعقاب اعتقال زعيم عصابة المخدرات في سينالوا خواكين "إل تشابو" جوزمان والذي تم تسليمه في يناير كانون الثاني إلى الولايات المتحدة.
وقال مكتب الإدعاء في الولاية في بيان إن إطلاق نار وقع السبت، في قرية نائية تابعة لبلدية تشوروموكو الحدودية مع ولاية جيريرو حيث عثرت السلطات على 8 جثث في شارع رئيس وآخر بالقرب من سييرا.
وقتل 9 أشخاص في ما قال مدعون يوم الأحد، إنه تبادل لإطلاق النار بين عصابات مخدرات متناحرة في ولاية ميتشواكان الجبلية المطلة على الساحل الغربي للمكسيك.
وقال مسؤولون محليون إن السلطات عثرت على خمس جثث في مواقع مختلفة في أنحاء ولاية جيريرو يوم الأحد وعثرت على ست جثث في ولاية فيراكروز المطلة على خليج المكسيك.
وارتفعت وتيرة العنف إلى مستوى لم يسبق له مثيل منذ 2011. وتشير بيانات الحكومة إلى أن مارس شهد تسجيل 2020 حالة قتل وهو الأعلى من أي شهر منذ يونيو 2011.
ويواجه الرئيس المكسيكي إنريكي بينيا نييتو انتقادا متزايدا بشأن تعامله مع زيادة وتيرة إراقة الدماء.