ردت المرشحة للرئاسة الفرنسية مارين لوبان على المدرب الفرنسي الجزائري، زين الدين زيدان، غامزة بثروته، وضرورة الحفاظ عليها عبر انتخاب أشخاص أصحاب مشاريع وبرامج "رأسمالية"، تحمي رؤوس الأموال، في إشارة إلى منافسها إيمانويل ماكرون .
وقالت لوبان في تصريح السبت لقناة BFMTV الفرنسية: "مع كل الأموال التي يربحها أعتقد أنه من الطبيعي أن يصوت لماكرون".
وأضافت "أعتقد أن زيدان لديه ثروة محترمة، وبالتالي من مصلحته التصويت لماكرون، للحفاظ على الأموال الطائلة التي جناها من موهبته".
وكانت مرشحة اليمين المتطرف ردت الجمعة على تصريحات نجم الكرة الفرنسية ومدرب فريق ريال مدريد زين الدين زيدان، التي دعا فيها إلى عدم التصويت لها في جولة الانتخابات الثانية، فقالت له: "يمكن الاستماع إلى نصائح اللاعب زين الدين زيدان في مسائل كرة القدم، لكن ليس في مسائل تتعلق بالسياسة".
في حين دعا زيدان الجمعة الفرنسيين إلى "تجنب" التصويت لمرشحة اليمين المتطرف مارين لوبن في الدورة الثانية من انتخابات الرئاسة الفرنسية.
وكان زيدان، المولود في مرسيليا من أبوين مهاجرين من الجزائر، واضحاً في رسالته خلال مؤتمر صحافي عشية مباراة ريال مدريد مع ضيفه فالنسيا في المرحلة الخامسة والثلاثين من الدوري الإسباني، حيث قال: "الرسالة، هي دائما ذاتها، كما في 2002. أنا بعيد كل البعد عن هذه الأفكار الخاصة بالجبهة الوطنية".
وقالت لوبان في تصريح السبت لقناة BFMTV الفرنسية: "مع كل الأموال التي يربحها أعتقد أنه من الطبيعي أن يصوت لماكرون".
وأضافت "أعتقد أن زيدان لديه ثروة محترمة، وبالتالي من مصلحته التصويت لماكرون، للحفاظ على الأموال الطائلة التي جناها من موهبته".
وكانت مرشحة اليمين المتطرف ردت الجمعة على تصريحات نجم الكرة الفرنسية ومدرب فريق ريال مدريد زين الدين زيدان، التي دعا فيها إلى عدم التصويت لها في جولة الانتخابات الثانية، فقالت له: "يمكن الاستماع إلى نصائح اللاعب زين الدين زيدان في مسائل كرة القدم، لكن ليس في مسائل تتعلق بالسياسة".
في حين دعا زيدان الجمعة الفرنسيين إلى "تجنب" التصويت لمرشحة اليمين المتطرف مارين لوبن في الدورة الثانية من انتخابات الرئاسة الفرنسية.
وكان زيدان، المولود في مرسيليا من أبوين مهاجرين من الجزائر، واضحاً في رسالته خلال مؤتمر صحافي عشية مباراة ريال مدريد مع ضيفه فالنسيا في المرحلة الخامسة والثلاثين من الدوري الإسباني، حيث قال: "الرسالة، هي دائما ذاتها، كما في 2002. أنا بعيد كل البعد عن هذه الأفكار الخاصة بالجبهة الوطنية".