دبي – (العربية نت): قال وزير الخارجية الأمريكي ريكس تيلرسون، إن "سياسة أمريكا تجاه إيران تركز على دعم القوى الداخلية من أجل إيجاد تغيير سلمي للسلطة في هذا البلد".
ووفقا لشبكة "صوت أمريكا VOA" فقد حضر تيلرسون ولليوم الثاني على التوالي أمام الكونغرس للدفاع عن الميزانية المقترحة لوزارته في الموازنة المقبلة، وقال في كلمته "إن سياستنا تجاه إيران هي الحد من هيمنة هذا البلد في منطقة الشرق الأوسط". ورحب تيلرسون، بمشروع العقوبات "غير النووية" الذي يعده الكونغرس لتشديد العقوبات على إيران بسبب استمرار دعمها للإرهاب وبرنامجها الصاروخي المثير للجدل وانتهاكاتها لحقوق الإنسان.
وكان تيلرسون أكد لدى حضوره أولى جلسات لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ الأمريكي، لمناقشة ميزانية وزارة الدفاع في الموازنة المقبلة، أن تشديد العقوبات على إيران أمر جيد"، وقال "نحن وحلفاؤنا يجب أن نقف بوجه إيران لكي لا تكون لهذه الدولة اليد العليا في المنطقة".
وفيما يتعلق بالاتفاق النووي، قال تيلرسون إن "الخارجية الأمريكية وبناء على تعليمات الرئيس دونالد ترامب بدأت بمراجعة سياساتها حيال إيران".
وتعكس تصريحات وزير الخارجية الأمريكي سياسة إدارة الرئيس الأمريكي تجاه إيران، والتي تختلف تماما عن سياسات سلفه باراك أوباما التي أدت إلى هيمنة وتوسع ونفوذ طهران في المنطقة وانتشار الإرهاب والحروب الطائفية وزعزعة الأمن والاستقرار في الشرق الأوسط.
هذا ويتجه الكونغرس الأمريكي نهاية الأسبوع نحو إقرار عقوبات "غير نووية" جديدة صادقت عليها لجنة العلاقات الخارجية في وقت سابق.
وكان الرئيس الأمريكي رحب بفكرة فرض عقوبات جديدة على إيران تستهدف "تدخلات إيران في المنطقة ودعم الجماعات الإرهابية والبرنامج الصاروخي وانتهاكات حقوق الإنسان".
ووفقا لشبكة "صوت أمريكا VOA" فقد حضر تيلرسون ولليوم الثاني على التوالي أمام الكونغرس للدفاع عن الميزانية المقترحة لوزارته في الموازنة المقبلة، وقال في كلمته "إن سياستنا تجاه إيران هي الحد من هيمنة هذا البلد في منطقة الشرق الأوسط". ورحب تيلرسون، بمشروع العقوبات "غير النووية" الذي يعده الكونغرس لتشديد العقوبات على إيران بسبب استمرار دعمها للإرهاب وبرنامجها الصاروخي المثير للجدل وانتهاكاتها لحقوق الإنسان.
وكان تيلرسون أكد لدى حضوره أولى جلسات لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ الأمريكي، لمناقشة ميزانية وزارة الدفاع في الموازنة المقبلة، أن تشديد العقوبات على إيران أمر جيد"، وقال "نحن وحلفاؤنا يجب أن نقف بوجه إيران لكي لا تكون لهذه الدولة اليد العليا في المنطقة".
وفيما يتعلق بالاتفاق النووي، قال تيلرسون إن "الخارجية الأمريكية وبناء على تعليمات الرئيس دونالد ترامب بدأت بمراجعة سياساتها حيال إيران".
وتعكس تصريحات وزير الخارجية الأمريكي سياسة إدارة الرئيس الأمريكي تجاه إيران، والتي تختلف تماما عن سياسات سلفه باراك أوباما التي أدت إلى هيمنة وتوسع ونفوذ طهران في المنطقة وانتشار الإرهاب والحروب الطائفية وزعزعة الأمن والاستقرار في الشرق الأوسط.
هذا ويتجه الكونغرس الأمريكي نهاية الأسبوع نحو إقرار عقوبات "غير نووية" جديدة صادقت عليها لجنة العلاقات الخارجية في وقت سابق.
وكان الرئيس الأمريكي رحب بفكرة فرض عقوبات جديدة على إيران تستهدف "تدخلات إيران في المنطقة ودعم الجماعات الإرهابية والبرنامج الصاروخي وانتهاكات حقوق الإنسان".