واشنطن - (وكالات): أعلنت الولايات المتحدة الثلاثاء "فرض عقوبات جديدة على إيران على خلفية برنامجها للصواريخ الباليستية وأنشطتها العسكرية في الشرق الأوسط"، وذلك بعد بضع ساعات من قرار إبقائها الاتفاق النووي الدولي مع طهران، فيما
أكدت واشنطن أن "المتمردين الحوثيين المدعومين من إيران يهاجمون السعودية بأسلحة إيرانية"، مضيفة أن "إيران تستمر بتزويد الحوثيين بأسلحة تهدد أمن الملاحة في البحر الأحمر".
وفرضت الخارجية الأمريكية عقوبات على 18 شخصاً وكياناً مرتبطين ببرنامج الصواريخ البالستية والحرس الثوري الإيراني.
كان مسؤولون في البيت الأبيض أعلنوا مساء الاثنين أن واشنطن تعد عقوبات إضافية على طهران مع بقائها ضمن الاتفاق بشأن البرنامج النووي الإيراني الذي وقع في 14 يوليو 2015.
وأفادت وزارة الخارجية بأن "الولايات المتحدة لا تزال قلقة للغاية بشأن أنشطة إيران الخبيثة في أنحاء الشرق الأوسط والتي تقوض الاستقرار الإقليمي والأمن والازدهار" في المنطقة.
وذكرت في هذا السياق الدعم الإيراني لفصائل مسلحة مثل "حزب الله" و"حماس" ونظام الرئيس بشار الأسد إضافة إلى المتمردين الحوثيين في اليمن.
وأعلنت الولايات المتحدة أن من فرضت العقوبات عليهم دعموا الجيش الإيراني أو الحرس الثوري الإيراني من خلال تطوير طائرات بلا طيار ومعدات عسكرية وإنتاج وصيانة زوارق وشراء مكونات إلكترونية.
وقالت وزارة الخزانة إن آخرين قاموا أيضاً بتنسيق سرقة برمجيات أمريكية وغربية بيعت للحكومة الإيرانية.
وأضافت الوزارة أن الخارجية الأمريكية حددت أيضاً منظمتين إيرانيتين تورطتا في برنامج الصواريخ الباليستية الإيراني.
وقالت وزارة الخارجية الأمريكية في بيان "لا تزال الولايات المتحدة قلقة بشدة من أنشطة إيران الضارة عبر الشرق الأوسط التي تقوض الاستقرار والأمن والازدهار بالمنطقة".
وقالت إن الأنشطة "تقوض أي إسهامات إيجابية مزمعة للسلام والأمن على الساحتين الإقليمية والدولية".
أكدت واشنطن أن "المتمردين الحوثيين المدعومين من إيران يهاجمون السعودية بأسلحة إيرانية"، مضيفة أن "إيران تستمر بتزويد الحوثيين بأسلحة تهدد أمن الملاحة في البحر الأحمر".
وفرضت الخارجية الأمريكية عقوبات على 18 شخصاً وكياناً مرتبطين ببرنامج الصواريخ البالستية والحرس الثوري الإيراني.
كان مسؤولون في البيت الأبيض أعلنوا مساء الاثنين أن واشنطن تعد عقوبات إضافية على طهران مع بقائها ضمن الاتفاق بشأن البرنامج النووي الإيراني الذي وقع في 14 يوليو 2015.
وأفادت وزارة الخارجية بأن "الولايات المتحدة لا تزال قلقة للغاية بشأن أنشطة إيران الخبيثة في أنحاء الشرق الأوسط والتي تقوض الاستقرار الإقليمي والأمن والازدهار" في المنطقة.
وذكرت في هذا السياق الدعم الإيراني لفصائل مسلحة مثل "حزب الله" و"حماس" ونظام الرئيس بشار الأسد إضافة إلى المتمردين الحوثيين في اليمن.
وأعلنت الولايات المتحدة أن من فرضت العقوبات عليهم دعموا الجيش الإيراني أو الحرس الثوري الإيراني من خلال تطوير طائرات بلا طيار ومعدات عسكرية وإنتاج وصيانة زوارق وشراء مكونات إلكترونية.
وقالت وزارة الخزانة إن آخرين قاموا أيضاً بتنسيق سرقة برمجيات أمريكية وغربية بيعت للحكومة الإيرانية.
وأضافت الوزارة أن الخارجية الأمريكية حددت أيضاً منظمتين إيرانيتين تورطتا في برنامج الصواريخ الباليستية الإيراني.
وقالت وزارة الخارجية الأمريكية في بيان "لا تزال الولايات المتحدة قلقة بشدة من أنشطة إيران الضارة عبر الشرق الأوسط التي تقوض الاستقرار والأمن والازدهار بالمنطقة".
وقالت إن الأنشطة "تقوض أي إسهامات إيجابية مزمعة للسلام والأمن على الساحتين الإقليمية والدولية".