واشنطن – (وكالات): قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في ذكرى مرور 16 عاما على هجمات 11 سبتمبر 2001 إن "بلاده لن تنسى أبدا ما حدث كما أنها لن ترضخ أبدا للترهيب".
وأضاف خلال مراسم أقيمت في البنتاغون حيث تحطمت إحدى الطائرات الاربع التي خطفها مرتكبو الاعتداءات أن "الرعب والقلق في هذا اليوم المظلم محفوران بذاكرتنا إلى الابد".
وتابع "لقد تغير العالم في هذا اليوم، لكننا تغيرنا جميعا" مشيرا إلى "الهجمات التي صدمت البلاد ودفعت الولايات المتحدة إلى شن هجوم عسكري واسع النطاق في افغانستان للاطاحة بنظام طالبان الذي كان يحمي رعاة الاعتداءات".
واوضح ترامب أنه "لا يمكن ترهيب أمريكا"، محذرا "الارهابيين الذين حاولوا كسر عزيمة" بلاده.
وقال "سنتأكد من عدم وجود ملاذ آمن لشن هجمات على بلادنا، ولن يكون لهم مكان للاختباء".
وفي 11 أسبتمبر 2001، اختطف 19 متطرفا أربع طائرات وصدموا بها برجي التجارة العالمية في نيويورك ومبنى البنتاغون، مقر وزارة الدفاع قرب واشنطن فيما سقطت احداها في شانكسفيل في بنسلفانيا.
وبين جميع فرق الانقاذ التي هرعت الى مكان الحادث، دفع رجال الاطفاء الكلفة الاكبر مع 343 لقوا مصرعهم فورا، و150 توفوا لاحقا بسبب الامراض الناجمة عن تدخلهم.
وبحسب تقارير إعلامية لا يزال نحو 75 ألف شخص يعانون من اضطرابات صحية نفسية او جسدية مرتبطة بالهجمات.
وأضاف خلال مراسم أقيمت في البنتاغون حيث تحطمت إحدى الطائرات الاربع التي خطفها مرتكبو الاعتداءات أن "الرعب والقلق في هذا اليوم المظلم محفوران بذاكرتنا إلى الابد".
وتابع "لقد تغير العالم في هذا اليوم، لكننا تغيرنا جميعا" مشيرا إلى "الهجمات التي صدمت البلاد ودفعت الولايات المتحدة إلى شن هجوم عسكري واسع النطاق في افغانستان للاطاحة بنظام طالبان الذي كان يحمي رعاة الاعتداءات".
واوضح ترامب أنه "لا يمكن ترهيب أمريكا"، محذرا "الارهابيين الذين حاولوا كسر عزيمة" بلاده.
وقال "سنتأكد من عدم وجود ملاذ آمن لشن هجمات على بلادنا، ولن يكون لهم مكان للاختباء".
وفي 11 أسبتمبر 2001، اختطف 19 متطرفا أربع طائرات وصدموا بها برجي التجارة العالمية في نيويورك ومبنى البنتاغون، مقر وزارة الدفاع قرب واشنطن فيما سقطت احداها في شانكسفيل في بنسلفانيا.
وبين جميع فرق الانقاذ التي هرعت الى مكان الحادث، دفع رجال الاطفاء الكلفة الاكبر مع 343 لقوا مصرعهم فورا، و150 توفوا لاحقا بسبب الامراض الناجمة عن تدخلهم.
وبحسب تقارير إعلامية لا يزال نحو 75 ألف شخص يعانون من اضطرابات صحية نفسية او جسدية مرتبطة بالهجمات.