دبي- (العربية نت): تظاهر المئات من أبناء الجالية الإيرانية في الولايات المتحدة أمام مبنى الأمم المتحدة في نيويورك، بالتزامن مع إلقاء الرئيس الإيراني حسن روحاني، كلمته الأربعاء، أمام الاجتماع الثاني والسبعين للجمعية العامة للأمم المتحدة. وتحدث خلال الوقفة الاحتجاجية التي نظمتها منظمة مجاهدي خلق المعارضة، شخصيات أمريكية مثل السيناتور السابق عن كانكتيكات جو ليبرمان والسفير الأسبق للولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة جون بولتون، والسناتور السابق عن نيوجرسي توريسلي. وقال السيناتور توريسلي في كلمته إنه "لن يكون هناك سلام في الشرق الأوسط طالما يتربع نظام الملالي على عرش السلطة في إيران".
وانتقد الصمت العالمي حيال الإعدامات وانتهاكات حقوق الإنسان المروعة في إيران. أما السفير جون بولتون فقال إنه "يجب أن نؤكد على أن النظام الإيراني لا ينبغي أن يكمل عامه الأربعين". من جهته، شدد السيناتور جو ليبرمان على ضرورة أن تتبنى الولايات المتحدة سياسة تغيير النظام الإيراني. وتضمنت المظاهرات الاحتجاجية عرض فني في الشارع حول 11 ألف احتجاج ضد النظام في إيران خلال عام مضى.
وطالب المتظاهرون المجتمع الدولي بإدانة الانتهاكات الصارخة لحقوق الإنسان في إيران ووقف الإعدامات، حيث تم إعدام أكثر من 3100 شخص في إيران في عهد رئاسة روحاني بينهم معارضون ونساء وأحداث ونشطاء من الأقليات القومية والدينية. وطالبوا بوقف الحصانة لقادة طهران وكذلك محاسبة مرتكبي مجزرة إعدام آلاف السجناء السياسيين في عام 1988. وندد المتظاهرون بأعمال طهران لزعزعة الاستقرار في المنطقة والاختبارات الصاروخية البالستية المتواصلة.
{{ article.visit_count }}
وانتقد الصمت العالمي حيال الإعدامات وانتهاكات حقوق الإنسان المروعة في إيران. أما السفير جون بولتون فقال إنه "يجب أن نؤكد على أن النظام الإيراني لا ينبغي أن يكمل عامه الأربعين". من جهته، شدد السيناتور جو ليبرمان على ضرورة أن تتبنى الولايات المتحدة سياسة تغيير النظام الإيراني. وتضمنت المظاهرات الاحتجاجية عرض فني في الشارع حول 11 ألف احتجاج ضد النظام في إيران خلال عام مضى.
وطالب المتظاهرون المجتمع الدولي بإدانة الانتهاكات الصارخة لحقوق الإنسان في إيران ووقف الإعدامات، حيث تم إعدام أكثر من 3100 شخص في إيران في عهد رئاسة روحاني بينهم معارضون ونساء وأحداث ونشطاء من الأقليات القومية والدينية. وطالبوا بوقف الحصانة لقادة طهران وكذلك محاسبة مرتكبي مجزرة إعدام آلاف السجناء السياسيين في عام 1988. وندد المتظاهرون بأعمال طهران لزعزعة الاستقرار في المنطقة والاختبارات الصاروخية البالستية المتواصلة.