لندن – (العربية نت): قالت جسي جين دوف مستشارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، في حملته الانتخابية إن كوريا الشمالية تقوم بمساعدة إيران لصنع قنبلة نووية مقابل تلقيها ملياري جنيه إسترليني. حسبما نشرت صحيفة "أكسبرس" اللندنية.
وأضافت جین دوف أن "طهران نقلت سراً المليارات من المبالغ المالية إلى بيونغ يانغ مقابل دعم كوريا الشمالية في نقل معلومات وتكنولوجيا صناعة السلاح النووي إلى إيران".
وأكدت مستشارة ترامب السابقة أن "إيران تحاول حالياً الحصول على تكنولوجيا صناعة القنبلة النووية عن طريق الالتفاف على الاتفاق النووي الذي أبرمته مع الغرب في 2015".
تأتي تصريحات جين دوف حول التعاون السري بين بيونغ يانغ وطهران في حين أطلقت إيران قبل يومين صاروخ "خرمشهر" الجديد الذي يبلغ مداه ألفي كلم ويمكن تزويده برؤوس متعددة.
وأعلن الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، أن التجربة الصاروخية الجديدة التي أجرتها إيران تزيد من الشكوك في جدوى الاتفاق النووي الذي أبرمته الدول العظمى معها في 2015، متهماً طهران كذلك بالتعاون مع بيونغ يانغ.
وقالت مستشارة ترامب في الحملة الانتخابية إن "طهران ملتزمة فنياً ببنود الاتفاقية لأنها ليست بحاجة إلى إجراء بحوث نووية حيث تقوم كوريا الشمالية بدلاً من إيران وتتلقى مبالغ مالية حيال ذلك"، حسب لقاء أجرته مع "فوكس نيوز" الأحد. وأضافت الدبلوماسية الأمريكية في تصريحات مثيرة للجدل أن كوريا الشمالية استلمت ملياري جنيه إسترليني من إيران حيث أصبحت بيونغ يانغ تقوم بعرض صناعاتها ومنتجاتها العسكرية للبيع إلى من يريد شرائها في العالم، حسب قولها.
وكان ترامب قد أشار إلى التعاون الإيراني وقال في تغريدة على حسابه بموقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، "إيران اختبرت لتوها صاروخاً باليستياً قادراً على بلوغ إسرائيل.. إنهم يعملون أيضاً مع كوريا الشمالية.. فعلياً ليس هناك اتفاق".
وأضافت جین دوف أن "طهران نقلت سراً المليارات من المبالغ المالية إلى بيونغ يانغ مقابل دعم كوريا الشمالية في نقل معلومات وتكنولوجيا صناعة السلاح النووي إلى إيران".
وأكدت مستشارة ترامب السابقة أن "إيران تحاول حالياً الحصول على تكنولوجيا صناعة القنبلة النووية عن طريق الالتفاف على الاتفاق النووي الذي أبرمته مع الغرب في 2015".
تأتي تصريحات جين دوف حول التعاون السري بين بيونغ يانغ وطهران في حين أطلقت إيران قبل يومين صاروخ "خرمشهر" الجديد الذي يبلغ مداه ألفي كلم ويمكن تزويده برؤوس متعددة.
وأعلن الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، أن التجربة الصاروخية الجديدة التي أجرتها إيران تزيد من الشكوك في جدوى الاتفاق النووي الذي أبرمته الدول العظمى معها في 2015، متهماً طهران كذلك بالتعاون مع بيونغ يانغ.
وقالت مستشارة ترامب في الحملة الانتخابية إن "طهران ملتزمة فنياً ببنود الاتفاقية لأنها ليست بحاجة إلى إجراء بحوث نووية حيث تقوم كوريا الشمالية بدلاً من إيران وتتلقى مبالغ مالية حيال ذلك"، حسب لقاء أجرته مع "فوكس نيوز" الأحد. وأضافت الدبلوماسية الأمريكية في تصريحات مثيرة للجدل أن كوريا الشمالية استلمت ملياري جنيه إسترليني من إيران حيث أصبحت بيونغ يانغ تقوم بعرض صناعاتها ومنتجاتها العسكرية للبيع إلى من يريد شرائها في العالم، حسب قولها.
وكان ترامب قد أشار إلى التعاون الإيراني وقال في تغريدة على حسابه بموقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، "إيران اختبرت لتوها صاروخاً باليستياً قادراً على بلوغ إسرائيل.. إنهم يعملون أيضاً مع كوريا الشمالية.. فعلياً ليس هناك اتفاق".