عينت رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي الخميس، غافين وليامسون وزيراً للدفاع بدلاً من مايكل فالون الذي الذي أجبر على الاستقالة، الأربعاء، بعد فضيحة تحرش جنسي.
وأعلن مكتب ماي، في بيان، تعيين وليامسون "41 عاماً" الذي كان حتى الآن مكلفاً بفرض الانضباط البرلماني في صفوف حزب المحافظين خلال التصويت في برلمان وستمنستر.
ويأتي إجراء ماي السريع بتعيين بديل لفالون بعد أن قالت، الأربعاء، إنها ستتخذ إجراءات لدى ظهور مزاعم تدعمها أدلة على سوء السلوك الجنسي.
وأضافت للنواب" "أنا واضحة جداً في أنني سأتخذ إجراء ضد الذين تثور بشأنهم مزاعم بشأن سوء السلوك مدعومة بالأدلة". وكان فالون قال، في رسالة استقالة بعث بها إلى رئيسة الوزراء، نشرها مكتبها: "ظهر العديد من المزاعم بشأن أعضاء البرلمان في الأيام القليلة الماضية، بما في ذلك بعضها بشأن سلوكي السابق".
وأضاف "كثير من هذه كانت كاذبة، لكنني أقبل أنني كنت في الماضي دون المستوى المرتفع الذي نشترطه للقوات المسلحة التي نلت شرف تمثيلها".
وورد اسم فالون في مقال صحافي، هذا الأسبوع، جاء فيه أنه لمس ركبة مذيعة عام 2002. فيما غردت المذيعة على تويتر، قائلة إنها اعتبرت الأمر منتهياً.
وأعلن مكتب ماي، في بيان، تعيين وليامسون "41 عاماً" الذي كان حتى الآن مكلفاً بفرض الانضباط البرلماني في صفوف حزب المحافظين خلال التصويت في برلمان وستمنستر.
ويأتي إجراء ماي السريع بتعيين بديل لفالون بعد أن قالت، الأربعاء، إنها ستتخذ إجراءات لدى ظهور مزاعم تدعمها أدلة على سوء السلوك الجنسي.
وأضافت للنواب" "أنا واضحة جداً في أنني سأتخذ إجراء ضد الذين تثور بشأنهم مزاعم بشأن سوء السلوك مدعومة بالأدلة". وكان فالون قال، في رسالة استقالة بعث بها إلى رئيسة الوزراء، نشرها مكتبها: "ظهر العديد من المزاعم بشأن أعضاء البرلمان في الأيام القليلة الماضية، بما في ذلك بعضها بشأن سلوكي السابق".
وأضاف "كثير من هذه كانت كاذبة، لكنني أقبل أنني كنت في الماضي دون المستوى المرتفع الذي نشترطه للقوات المسلحة التي نلت شرف تمثيلها".
وورد اسم فالون في مقال صحافي، هذا الأسبوع، جاء فيه أنه لمس ركبة مذيعة عام 2002. فيما غردت المذيعة على تويتر، قائلة إنها اعتبرت الأمر منتهياً.