أبوظبي - (سكاي نيوز عربية): طالبت زعيمة المعارضة الإيرانية مريم رجوي، الأمم المتحدة بالتدخل لوقف أعمال القتال التي يقوم بها النظام الإيراني ضد المتظاهرين.
وقالت رجوي في تغريدات على موقع "تويتر"، الاثنين، إن فتح النار على المتظاهرين في مدن إيذه وتويسركان ودورود والمدن الإيرانية الأخرى، يعد "جريمة خامنئي الكبرى الذي سيتلقى ردها من قبل آلاف مؤلفة من المنتفضين".
وتابعت "أعزي العوائل الثكلى وأبناء مدينتي إيذه وتويسركان. سنحول دموعنا وأحزاننا إلى عناقيد الغضب التي ستزيد من حدة الصراع بأضعاف مضاعفة ضد نظام ولاية الفقيه".
وأضافت الزعيمة المعارضة، أنه "بعد إطلاق النار على المتظاهرين العزل، تطالب المقاومة الإيرانية الأمين العام للأمم المتحدة بالتدخل بجد لوقف أعمال القتل في إيران. على الأمم المتحدة أن تدين في أسرع وقت النظام الحاكم في إيران بسبب قتل المواطنين الإيرانيين في مدن إيذه وتويسركان ودورود وقمع المتظاهرين".
كما دعت رجوي "جميع دول العالم إلى اشتراط علاقاتها مع النظام الحاكم في إيران بوقف قمع المتظاهرين، ورفع القيود على الإنترنت وشبكات التواصل الاجتماعي".
والاثنين حذر الرئيس الإيراني حسن روحاني من أن الشعب "سيرد على مثيري الاضطرابات ومخالفي القانون"، بعد أيام من المظاهرات شهدتها عدة مدن بينها العاصمة طهران.
وأعلن التلفزيون الرسمي مقتل 12 شخصاً، بينهما 10 قتلوا الأحد، في إطار الاحتجاجات المتواصلة منذ 4 أيام ضد الحكومة والظروف المعيشية الصعبة.
وقالت رجوي في تغريدات على موقع "تويتر"، الاثنين، إن فتح النار على المتظاهرين في مدن إيذه وتويسركان ودورود والمدن الإيرانية الأخرى، يعد "جريمة خامنئي الكبرى الذي سيتلقى ردها من قبل آلاف مؤلفة من المنتفضين".
وتابعت "أعزي العوائل الثكلى وأبناء مدينتي إيذه وتويسركان. سنحول دموعنا وأحزاننا إلى عناقيد الغضب التي ستزيد من حدة الصراع بأضعاف مضاعفة ضد نظام ولاية الفقيه".
وأضافت الزعيمة المعارضة، أنه "بعد إطلاق النار على المتظاهرين العزل، تطالب المقاومة الإيرانية الأمين العام للأمم المتحدة بالتدخل بجد لوقف أعمال القتل في إيران. على الأمم المتحدة أن تدين في أسرع وقت النظام الحاكم في إيران بسبب قتل المواطنين الإيرانيين في مدن إيذه وتويسركان ودورود وقمع المتظاهرين".
كما دعت رجوي "جميع دول العالم إلى اشتراط علاقاتها مع النظام الحاكم في إيران بوقف قمع المتظاهرين، ورفع القيود على الإنترنت وشبكات التواصل الاجتماعي".
والاثنين حذر الرئيس الإيراني حسن روحاني من أن الشعب "سيرد على مثيري الاضطرابات ومخالفي القانون"، بعد أيام من المظاهرات شهدتها عدة مدن بينها العاصمة طهران.
وأعلن التلفزيون الرسمي مقتل 12 شخصاً، بينهما 10 قتلوا الأحد، في إطار الاحتجاجات المتواصلة منذ 4 أيام ضد الحكومة والظروف المعيشية الصعبة.