باريس - (وكالات): أعربت فرنسا الثلاثاء عن "قلقها حيال الحصيلة المرتفعة للضحايا والتوقيفات" على خلفية الاحتجاجات التي تشهدها إيران.
وأكدت وزارة الخارجية الفرنسية في بيان أن "السلطات الفرنسية تتابع من كثب الأوضاع في إيران. إن حرية التظاهر حق أساسي، وكذلك الأمر بالنسبة لحرية تداول المعلومات".
وأضاف بيان الخارجية الفرنسية أن "فرنسا تبدي قلقها حيال ارتفاع حصيلة الضحايا والتوقيفات. إن هذه المسائل، كما احترام حقوق الإنسان عموماً، ستكون في صلب محادثاتنا مع السلطات الإيرانية في الأسابيع المقبلة".
وتشهد إيران منذ 6 أيام حركة احتجاجية ضد الحكومة والضائقة الاقتصادية، لم تشهد لها مثيلاً منذ 2009، أوقعت حتى الآن 21 قتيلاً على الأقل، بينهم 16 متظاهراً.
واتهم المرشد الأعلى آية الله علي خامنئي الثلاثاء "أعداء" إيران بالتآمر ضد الجمهورية الإسلامية، في أول تعليق له على التظاهرات.
ولليوم السادس تستمر التظاهرات المناهضة للحكومة الإيرانية، على الرغم من قطع شبكتي التواصل الاجتماعي تيليغرام وإنستغرام اللتين تستخدمان لتوجيه دعوات التظاهر، وهي التحركات الاحتجاجية الأبرز منذ 2009 حين قامت تظاهرات ضد إعادة انتخاب الرئيس الإيراني المتشدد السابق محمود أحمدي نجاد.
وأكدت وزارة الخارجية الفرنسية في بيان أن "السلطات الفرنسية تتابع من كثب الأوضاع في إيران. إن حرية التظاهر حق أساسي، وكذلك الأمر بالنسبة لحرية تداول المعلومات".
وأضاف بيان الخارجية الفرنسية أن "فرنسا تبدي قلقها حيال ارتفاع حصيلة الضحايا والتوقيفات. إن هذه المسائل، كما احترام حقوق الإنسان عموماً، ستكون في صلب محادثاتنا مع السلطات الإيرانية في الأسابيع المقبلة".
وتشهد إيران منذ 6 أيام حركة احتجاجية ضد الحكومة والضائقة الاقتصادية، لم تشهد لها مثيلاً منذ 2009، أوقعت حتى الآن 21 قتيلاً على الأقل، بينهم 16 متظاهراً.
واتهم المرشد الأعلى آية الله علي خامنئي الثلاثاء "أعداء" إيران بالتآمر ضد الجمهورية الإسلامية، في أول تعليق له على التظاهرات.
ولليوم السادس تستمر التظاهرات المناهضة للحكومة الإيرانية، على الرغم من قطع شبكتي التواصل الاجتماعي تيليغرام وإنستغرام اللتين تستخدمان لتوجيه دعوات التظاهر، وهي التحركات الاحتجاجية الأبرز منذ 2009 حين قامت تظاهرات ضد إعادة انتخاب الرئيس الإيراني المتشدد السابق محمود أحمدي نجاد.