ارتفع عدد قتلى الانهيارات الطينية التي دمرت أجزاء من مقاطعة سانتا باربره في ولاية كاليفورنيا الأميركية إلى 19 السبت وسط تدفق لأطقم الطوارئ للبحث عن خمسة ما زالوا في عداد المفقودين.
وقال بيل براون رئيس شرطة سانتا باربره إن مفقوداً عثر عليه على قيد الحياة يوم السبت لكن احتمالات العثور على ناجين تتضاءل سريعا.
وأضاف في مؤتمر صحافي "في حين يبقى احتمال وجود أي شخص على قيد الحياة أقل مع مرور كل ساعة لكن يبقى الأمل".
وذكر براون أن عدد القتلى بلغ 19 بعد العثور على جثة مورجان كوري (25 عاماً). وكانت السلطات عثرت في السابق على جثة شقيقته اسوير (12 عاماً).
وقعت الكارثة يوم الثلاثاء عندما غمرت أمطار غزيرة المنطقة قرب مونتيسيتو شمالي مدينة لوس أنجليس.
وانهارت تلال مشبعة بالمياه مما أدى إلى سقوط سيل من الأوحال والمياه الغزيرة والأشجار المقتلعة من جذورها والصخور على الوادي وتسبب فيما وصفته الشرطة "بإصابات فظيعة" لضحايا تتراوح أعمارهم بين ثلاثة أعوام و89 عاماً.
وقالت إدارة الغابات والحماية من الحرائق في كاليفورنيا إن الدمار غطى نحو 78 كيلومترا مربعا وإن ما يربو على 2100 من السكان والعاملين في وكالات إقليمية واتحادية، ومنها خفر السواحل والبحرية والصليب الأحمر الأمريكي، شاركوا في جهود بحث وانتشال وإغاثة "مضنية".
{{ article.visit_count }}
وقال بيل براون رئيس شرطة سانتا باربره إن مفقوداً عثر عليه على قيد الحياة يوم السبت لكن احتمالات العثور على ناجين تتضاءل سريعا.
وأضاف في مؤتمر صحافي "في حين يبقى احتمال وجود أي شخص على قيد الحياة أقل مع مرور كل ساعة لكن يبقى الأمل".
وذكر براون أن عدد القتلى بلغ 19 بعد العثور على جثة مورجان كوري (25 عاماً). وكانت السلطات عثرت في السابق على جثة شقيقته اسوير (12 عاماً).
وقعت الكارثة يوم الثلاثاء عندما غمرت أمطار غزيرة المنطقة قرب مونتيسيتو شمالي مدينة لوس أنجليس.
وانهارت تلال مشبعة بالمياه مما أدى إلى سقوط سيل من الأوحال والمياه الغزيرة والأشجار المقتلعة من جذورها والصخور على الوادي وتسبب فيما وصفته الشرطة "بإصابات فظيعة" لضحايا تتراوح أعمارهم بين ثلاثة أعوام و89 عاماً.
وقالت إدارة الغابات والحماية من الحرائق في كاليفورنيا إن الدمار غطى نحو 78 كيلومترا مربعا وإن ما يربو على 2100 من السكان والعاملين في وكالات إقليمية واتحادية، ومنها خفر السواحل والبحرية والصليب الأحمر الأمريكي، شاركوا في جهود بحث وانتشال وإغاثة "مضنية".