قالت وزيرة خارجية كوريا الجنوبية، كانغ كيونغ هوا، الأربعاء، إن كوريا الجنوبية لا تزال ملتزمة بضرورة نزع الأسلحة النووية من كوريا الشمالية، رغم التقارب الرياضي بين البلدين في الآونة الأخيرة.
والتقى وفدان من الكوريتين في سول مؤخرا لمناقشة تفاصيل مشاركة كوريا الشمالية في الألعاب الأولمبية الشتوية التي تستضيفها مدينة بيونغ تشانغ في كوريا الجنوبية في فبراير المقبل.
وأدلت الوزيرة بهذا التصريح خلال اجتماع وزراء خارجية 20 دولة في فانكوفر بكندا لمواجهة التهديد الذي يشكله برامج كوريا الشمالية النووي والصواريخ الباليستية، وفق ما ذكرت وكالة "يونهاب" في كوريا الجنوبية.
وأضافت: "بينما نسعى لتحقيق أقصى استفادة من الانفتاح الجديد بالحوار بين الكوريتين، ندرك جيدا أن تطور العلاقات لا يمكن أن تتم دون إحراز تقدم في الجهود الرامية لحل القضية النووية لكوريا الشمالية".
وقالت إنه ينبغي متابعة المسارين في إطار تكاملي، موضحة أن نزع السلاح النووي عنصر أساسي لسلام دائم في شبه الجزيرة الكورية".
وأضافت: "بينما نسعى إلى التقرب من الشمال قبل أولمبياد بيونغ تشانغ، وخلالها وربما بعدها، نفعل ذلك برؤية واضحة حول ضرورة نزع السلاح النووي".
وقالت كانغ إن العقوبات والضغط من خلال التنسيق العالمي، يظهران تأثيرا في دفع كوريا الشمالية إلى طاولة المحادثات بشأن برنامجها النووي.
وأكدت الوزيرة على أن حكومة سول ستبقى ملتزمة بالعمل مع المجتمع الدولي لنزع السلاح النووي في شبه الجزيرة الكورية.
وقالت، إنه في حال مواصلة كوريا الشمالية السير على طريق التطوير النووي، فإن العقوبات ستبقى قائمة وستواصل سول العمل عن كثب مع المجتمع الدولي لفرض التغيير على مسار كوريا الشمالية.
وأضافت أن كوريا الجنوبية ستعمل على إيجاد "سبل واقعية وفعالة" لاستئناف محادثات نزع السلاح النووي في أقرب وقت ممكن.
والتقى وفدان من الكوريتين في سول مؤخرا لمناقشة تفاصيل مشاركة كوريا الشمالية في الألعاب الأولمبية الشتوية التي تستضيفها مدينة بيونغ تشانغ في كوريا الجنوبية في فبراير المقبل.
وأدلت الوزيرة بهذا التصريح خلال اجتماع وزراء خارجية 20 دولة في فانكوفر بكندا لمواجهة التهديد الذي يشكله برامج كوريا الشمالية النووي والصواريخ الباليستية، وفق ما ذكرت وكالة "يونهاب" في كوريا الجنوبية.
وأضافت: "بينما نسعى لتحقيق أقصى استفادة من الانفتاح الجديد بالحوار بين الكوريتين، ندرك جيدا أن تطور العلاقات لا يمكن أن تتم دون إحراز تقدم في الجهود الرامية لحل القضية النووية لكوريا الشمالية".
وقالت إنه ينبغي متابعة المسارين في إطار تكاملي، موضحة أن نزع السلاح النووي عنصر أساسي لسلام دائم في شبه الجزيرة الكورية".
وأضافت: "بينما نسعى إلى التقرب من الشمال قبل أولمبياد بيونغ تشانغ، وخلالها وربما بعدها، نفعل ذلك برؤية واضحة حول ضرورة نزع السلاح النووي".
وقالت كانغ إن العقوبات والضغط من خلال التنسيق العالمي، يظهران تأثيرا في دفع كوريا الشمالية إلى طاولة المحادثات بشأن برنامجها النووي.
وأكدت الوزيرة على أن حكومة سول ستبقى ملتزمة بالعمل مع المجتمع الدولي لنزع السلاح النووي في شبه الجزيرة الكورية.
وقالت، إنه في حال مواصلة كوريا الشمالية السير على طريق التطوير النووي، فإن العقوبات ستبقى قائمة وستواصل سول العمل عن كثب مع المجتمع الدولي لفرض التغيير على مسار كوريا الشمالية.
وأضافت أن كوريا الجنوبية ستعمل على إيجاد "سبل واقعية وفعالة" لاستئناف محادثات نزع السلاح النووي في أقرب وقت ممكن.