كشف تقرير أمني أوروبي، أن منفذي هجوم برشلونة في أغسطس 2017، ربما كانوا يستهدفون أيضاً برج إيفل في العاصمة الفرنسية باريس.
وتم بناء الجدار الواقي المحيط ببرج إيفل بعد العثور على مقطع فيديو لرحلة إلى باريس في مخبأ مدمر، وفقاً لتقرير الباحثين فيرناندو ريناريس وكارولا غارسيا كالفو، في منشور بحثي في مجال الإرهاب، حسب "رويترز".
ووفقاً للتقرير المستند إلى مقابلات مع المحققين ووثائق المحكمة، سافر أعضاء الخلية إلى باريس قبل الهجوم، لأسباب لم يحددها المحققون بعد. وهناك اشتروا كاميرا وصوروا برج إيفل.
وكانت الخلية التي تتبع تنظيم "داعش" الإرهابي قد هاجمت شارع "لا رامبلا" في برشلونة وبلدة على شاطئ البحر، مما أسفر عن مصرع 16 شخصاً.
وتم بناء الجدار الواقي المحيط ببرج إيفل بعد العثور على مقطع فيديو لرحلة إلى باريس في مخبأ مدمر، وفقاً لتقرير الباحثين فيرناندو ريناريس وكارولا غارسيا كالفو، في منشور بحثي في مجال الإرهاب، حسب "رويترز".
ووفقاً للتقرير المستند إلى مقابلات مع المحققين ووثائق المحكمة، سافر أعضاء الخلية إلى باريس قبل الهجوم، لأسباب لم يحددها المحققون بعد. وهناك اشتروا كاميرا وصوروا برج إيفل.
وكانت الخلية التي تتبع تنظيم "داعش" الإرهابي قد هاجمت شارع "لا رامبلا" في برشلونة وبلدة على شاطئ البحر، مما أسفر عن مصرع 16 شخصاً.