قتل جنديان هنديان وأصيب ثلاثة آخرون خلال تبادل جنود الجيش الهندي إطلاق النار مع مسلحين السبت داخل معسكر للجيش في إقليم كشمير المتنازع عليه،حسبما أفاد وزير هندي.
وقال عبد الرحمن فيرى لنواب برلمان كشمير أن المعركة التي بدأت صباح اليوم الباكر استمرت حتى ظهر السبت.
وتحصن المسلحون في المنطقة السكنية للمعسكر حيث يقيم الجنود وأسرهم، وفقا لتصريحات قائد شرطة جامو إس دي جموال للصحفيين خارج المعسكر.
وأفاد جموال أن ابنة جندي أصيبت في الهجوم. ولم يتضح على الفور عدد المسلحين المشاركين في الهجوم الذي بدأ في وقت مبكر من صباح السبت.
ويقع المعسكر في ضواحي مدينة جامو.
وتم تطويق المنطقة، واضطرت السلطات إلى إغلاق المدارس.
وينقسم إقليم كشمير بين الهند وجارتها باكستان، غير أن كلا البلدين يطالب بالسيادة الكاملة على الإقليم.
يشار إلى أن جماعات مسلحة عديدة تقاتل من أجل استقلال كشمير عن الهند أو اندماجها مع باكستان منذ عام 1989.
وقتل نحو 70 ألف شخص في الانتفاضة وحملة القمع العسكرية الهندية التي تلتها.
وتسود مشاعر مناهضة للهند بين السكان المسلمين في كشمير، ويؤيد غالبية السكان قضية الانفصال.
وتتهم الهند باكستان بتسليح المسلحين وتدريبهم، وهو ما تنفيه إسلام أباد.
وأفاد جموال أن ابنة جندي أصيبت في الهجوم. ولم يتضح على الفور عدد المسلحين المشاركين في الهجوم الذي بدأ في وقت مبكر من صباح السبت.
ويقع المعسكر في ضواحي مدينة جامو.
وتم تطويق المنطقة، واضطرت السلطات إلى إغلاق المدارس.
وينقسم إقليم كشمير بين الهند وجارتها باكستان، غير أن كلا البلدين يطالب بالسيادة الكاملة على الإقليم.
يشار إلى أن جماعات مسلحة عديدة تقاتل من أجل استقلال كشمير عن الهند أو اندماجها مع باكستان منذ عام 1989.
وقتل نحو 70 ألف شخص في الانتفاضة وحملة القمع العسكرية الهندية التي تلتها.
وتسود مشاعر مناهضة للهند بين السكان المسلمين في كشمير، ويؤيد غالبية السكان قضية الانفصال.
وتتهم الهند باكستان بتسليح المسلحين وتدريبهم، وهو ما تنفيه إسلام أباد.