ذكرت وكالة الأنباء الحكومية الإيرانية "إرنا" أن ناشطا يحمل الجنسيتين الكندية والإيرانية انتحر داخل محبسه، كان ينقل معلومات إلى أجهزة استخبارات أميركية وإسرائيلية.
وورد في تقرير، الثلاثاء، أن كيفوس سيد - إمامي، وهو أستاذ جامعي، كان محتجزا بتهمة نقل معلومات عن قواعد صواريخ إيرانية إلى وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية (سي آي إيه) و الموساد، والتخطيط لخلق أزمة بيئية. ولم يكشف التقرير عن مزيد من التفاصيل. وأعلنت طهران، انتحار الناشط، الاثنين.
ونقلت إرنا عن المدعى العام في طهران، عباس جعفري دولت أبادي، قوله إن سيد - إمامي وشبكة من الأشخاص نصبوا كاميرات في مناطق استراتيجية بالبلاد بداعي مراقبة مشكلات بيئية، ولكنها في الواقع "كانت لمراقبة النشاطات الصاروخية للبلاد، وكانوا يرسلون صورا ومعلومات إلى أجانب".
وأضاف دولت أبادي أن الناشط استضاف اثنين من ضباط الاستخبارات الأميركية خلال زيارتهما لإيران.
وورد في تقرير، الثلاثاء، أن كيفوس سيد - إمامي، وهو أستاذ جامعي، كان محتجزا بتهمة نقل معلومات عن قواعد صواريخ إيرانية إلى وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية (سي آي إيه) و الموساد، والتخطيط لخلق أزمة بيئية. ولم يكشف التقرير عن مزيد من التفاصيل. وأعلنت طهران، انتحار الناشط، الاثنين.
ونقلت إرنا عن المدعى العام في طهران، عباس جعفري دولت أبادي، قوله إن سيد - إمامي وشبكة من الأشخاص نصبوا كاميرات في مناطق استراتيجية بالبلاد بداعي مراقبة مشكلات بيئية، ولكنها في الواقع "كانت لمراقبة النشاطات الصاروخية للبلاد، وكانوا يرسلون صورا ومعلومات إلى أجانب".
وأضاف دولت أبادي أن الناشط استضاف اثنين من ضباط الاستخبارات الأميركية خلال زيارتهما لإيران.