لندن - كميل البوشوكة، وكالات
تواجه وزيرة الداخلية البريطانية أمبر راد ضغوطاً كبيرة من أجل تقديم استقالتها بعد بعد اتهامات لها بأنها ضللت البرلمان البريطاني بشأن ما إذا كان لدى وزارتها أعداد من اللاجئين تستهدف ترحيلهم.
وتقاوم راد مطالبات باستقالتها من منصبها، فيما اعتذرت عن عدم درايتها باستخدام أعداد مستهدفة لترحيل المهاجرين في وزارتها وتعهدت بتبني سياسة مهاجرين تتسم بالعدل والإنسانية.
وقالت راد على حسابها بموقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، بعد اتهامات لها بأنها ضللت البرلمان بشأن ما إذا كان لدى وزارتها أعداد من اللاجئين تستهدف ترحيلهم، "لم أكن على دراية بوجود أعداد محددة مستهدفة للترحيل. أقبل بأنني كان علي أن أعرف وأنا أعتذر عن أنني لم أكن أعرف".
وأضافت "بصفتي وزيرة للداخلية سأعمل على ضمان أن تكون سياستنا الخاصة بالهجرة عادلة وإنسانية".
وقالت راد إنها ستدلي ببيان أمام البرلمان الاثنين "ردا على أسئلة مشروعة أثيرت بشأن أعداد مستهدفة لترحيل المهاجرين غير الشرعيين".
{{ article.visit_count }}
تواجه وزيرة الداخلية البريطانية أمبر راد ضغوطاً كبيرة من أجل تقديم استقالتها بعد بعد اتهامات لها بأنها ضللت البرلمان البريطاني بشأن ما إذا كان لدى وزارتها أعداد من اللاجئين تستهدف ترحيلهم.
وتقاوم راد مطالبات باستقالتها من منصبها، فيما اعتذرت عن عدم درايتها باستخدام أعداد مستهدفة لترحيل المهاجرين في وزارتها وتعهدت بتبني سياسة مهاجرين تتسم بالعدل والإنسانية.
وقالت راد على حسابها بموقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، بعد اتهامات لها بأنها ضللت البرلمان بشأن ما إذا كان لدى وزارتها أعداد من اللاجئين تستهدف ترحيلهم، "لم أكن على دراية بوجود أعداد محددة مستهدفة للترحيل. أقبل بأنني كان علي أن أعرف وأنا أعتذر عن أنني لم أكن أعرف".
وأضافت "بصفتي وزيرة للداخلية سأعمل على ضمان أن تكون سياستنا الخاصة بالهجرة عادلة وإنسانية".
وقالت راد إنها ستدلي ببيان أمام البرلمان الاثنين "ردا على أسئلة مشروعة أثيرت بشأن أعداد مستهدفة لترحيل المهاجرين غير الشرعيين".