لندن - كميل البوشوكة، وكالات
أدلى الناخبون في بريطانيا بأصواتهم الخميس لتجديد المجالس المحلية في أول اختبار عبر صناديق الاقتراع للحكومة المحافظة برئاسة تيريزا ماي منذ أن خسرت غالبيتها البرلمانية العام الماضي.
ويستعد حزب ماي المحافظ لهزيمة في لندن حيث سيتم تجديد جميع المجالس المحلية الـ32 في العاصمة التي تعد المعقل التقليدي لحزب العمال المعارض.
ولكن الانتخابات تجري كذلك في أنحاء بريطانيا بما في ذلك في مدن مثل مانشستر وليدز حيث يتم التنافس على أكثر من 4300 مقعد.
وتجرى الانتخابات في 150 سلطة محلية، بما في ذلك المجالس الحضرية والمقاطعات والسلطات المحلية وبعض الأحياء في لندن. وسوف ينتخب المواطنون في مدينة واتفورد شمال غرب لندن، ومنطقة هاكني، نيوهام، ولويشهام، وتاور هامليتس، رؤساء البلديات، في حين سيتم اختيار رئيس لبلدية مدينة شيفيلد التي تقع شمال لندن، عاصمة المملكة المتحدة. وتعد انتخابات المجلس أول استطلاع للرأي العام في إنجلترا منذ الانتخابات العامة في العام الماضي.
وفي لندن، حيث لا تزال كارثة حريق برج "غرينفيل" الذي أسفر عن مقتل 71 شخصاً حاضرة في الأذهان، يستخدم بعض السكان الاقتراع كاستطلاع بشأن القادة المحافظين الذين يحملونهم المسؤولية على الصعيد الوطني.
{{ article.visit_count }}
أدلى الناخبون في بريطانيا بأصواتهم الخميس لتجديد المجالس المحلية في أول اختبار عبر صناديق الاقتراع للحكومة المحافظة برئاسة تيريزا ماي منذ أن خسرت غالبيتها البرلمانية العام الماضي.
ويستعد حزب ماي المحافظ لهزيمة في لندن حيث سيتم تجديد جميع المجالس المحلية الـ32 في العاصمة التي تعد المعقل التقليدي لحزب العمال المعارض.
ولكن الانتخابات تجري كذلك في أنحاء بريطانيا بما في ذلك في مدن مثل مانشستر وليدز حيث يتم التنافس على أكثر من 4300 مقعد.
وتجرى الانتخابات في 150 سلطة محلية، بما في ذلك المجالس الحضرية والمقاطعات والسلطات المحلية وبعض الأحياء في لندن. وسوف ينتخب المواطنون في مدينة واتفورد شمال غرب لندن، ومنطقة هاكني، نيوهام، ولويشهام، وتاور هامليتس، رؤساء البلديات، في حين سيتم اختيار رئيس لبلدية مدينة شيفيلد التي تقع شمال لندن، عاصمة المملكة المتحدة. وتعد انتخابات المجلس أول استطلاع للرأي العام في إنجلترا منذ الانتخابات العامة في العام الماضي.
وفي لندن، حيث لا تزال كارثة حريق برج "غرينفيل" الذي أسفر عن مقتل 71 شخصاً حاضرة في الأذهان، يستخدم بعض السكان الاقتراع كاستطلاع بشأن القادة المحافظين الذين يحملونهم المسؤولية على الصعيد الوطني.