باريس - (أ ف ب): فيما يلي تذكير بالاعتداءات التي نفذها متطرفون أو نسبت إليهم منذ يناير 2015 في فرنسا، حيث قتل رجل أحد المارة مساء السبت بالسكين وجرح 4 آخرين قبل أن يقتل برصاص الشرطة.
وقال مدعي عام الجمهورية فرنسوا مولانس المسؤول عن شعبة مكافحة الإرهاب في نيابة باريس إن المهاجم هتف "الله اكبر".
- 2018 - - 23 مارس: فرنسي من أصل مغربي في الـ 25 يدعى رضوان لقديم يسرق سيارة في كركاسون ويقتل أحد ركابها ويصيب السائق بجروح خطيرة بالرصاص. ويطلق النار بعدها على 4 شرطيين أمام ثكنتهم ويصيب واحداً منهم بجروح قبل أن يقتحم سوبرماركت في مدينة تريب وهو يهتف "الله أكبر" ويقول انه احد "جنود" تنظيم الدولة "داعش"، ثم يقتل الجزار واحد الزبائن. اللفتنانت كولونيل في الدرك ارنو بيلترام الذي تطوع بان يأخذ مكان رهينة يصاب بجروح مميتة في العنق قبيل هجوم قوات الأمن. قوات الأمن تقتل المتطرف بينما يصاب اثنان من عناصرها بجروح ويعلن تنظيم الدولة "داعش" تبنيه للاعتداء.
- 2017 - الأول من أكتوبر: تونسي في الـ 29 يدعى احمد حنشي يقتل شابتين على رصيف محطة سان شارل في مرسيليا وهو يهتف "الله اكبر" قبل ان يقتل بايدي عسكريين، وتنظيم الدولة "داعش"، يتبنى الهجوم في وقت لاحق.
- 20 أبريل: مقتل الشرطي كزافييه جوجليه في باريس بالرصاص وإصابة اثنين آخرين في جادة الشانزليزيه بيد كريم شرفي الذي قتل بايدي قوات الأمن. وتنظيم الدولة "داعش" يتبنى الهجوم.
- 2016 - 26 يوليو: عبد المالك بوتيجان وعادل كرميش يذبحان كاهناً في كنيسته في بلدة سانت إتيان دو روفريه غرب فرنسا. وقتلا بعد إطلاق النار عليهما. وأعلن تنظيم الدولة "داعش" مسؤوليته عن الهجوم.
- 14 يوليو: صدم محمد لحويج بوهلال وهو فرنسي تونسي عمره 31 عاماً، بشاحنة حشداً في مدينة نيس على البحر المتوسط بعد قليل من إطلاق الألعاب النارية احتفالا باليوم الوطني، فقتل 86 شخصا وأصاب أكثر من 400 آخرين. وتبنى تنظيم الدولة "داعش" الاعتداء.
- 13 يونيو 2016 : أقدم الجهادي العروسي عبالة الذي بايع تنظيم الدولة "داعش"، على قتل مساعد قائد شرطة منطقة إيفلين، جان باتيست سالفين "42 عاماً"، بالسكين مع صديقته جيسيكا شنايدر "36 عاماً" التي تعمل موظفة إدارية في مخفر، داخل منزلهما في مانيافيل غرب باريس، قبل أن ترديه وحدة من النخبة في الشرطة.
- 2015 - 13 نوفمبر: شهدت فرنسا أسوأ اعتداء في تاريخها عندما هاجم انتحاريون العديد من المواقع وقتلوا 130 شخصاً وأصابوا 350 آخرين. ومن بين المواقع المستهدفة قاعة باتاكلان للحفلات الموسيقية، وحانات ومطاعم وستاد دو فرانس شمال العاصمة. وأعلن تنظيم الدولة "داعش" مسؤوليته عن الهجمات.
- 26 يونيو 2015: ياسين صالحي يقتل رب عمله ايرفيه كورنارا ويقطع رأسه قرب ليون. ثم يحاول تفجير مصنع في سان كوانتان-فالافييه "وسط شرق"، من خلال توجيه شاحنته للاصطدام بقوارير غاز، قبل ان يتم اعتقاله.
- 19 ابريل 2015 : اتهام الطالب الجزائري في المعلوماتية سيد احمد غلام بعد اعتقاله في باريس بالاعداد لتنفيذ اعتداء على كنيسة في فيلجويف في الضاحية الجنوبية لباريس. وعثر معه على أسلحة حربية، وتبين انه كان معروفا من أجهرة الاستخبارات كمتطرف، كما اعترف بانه كان يخطط لاعتداءات أخرى.
- 7 إلى 9 يناير 2015: الإخوان شريف وسعيد كواشي يقتلان في 7 يناير 12 شخصا في هجوم مسلح على مقر مجلة "شارلي ايبدو" الأسبوعية الساخرة. بين الضحايا مدير الأسبوعية وعدد من كبار رساميها وشرطيان.
بعد يومين من المجزرة، لقي الأخوان كواشي مصرعهما بنيران الشرطة أثناء محاولتها اعتقالهما في ضاحية العاصمة.
- 8 يناير: أحمدي كوليبالي يقتل شرطية ويصيب موظفاً بلدياً بجروح في مونروج جنوب باريس. في اليوم التالي، احتجز رهائن داخل متجر يهودي في باريس وقتل أربعة منهم قبل أن تقتله الشرطة. وفي حين كان الأخوان كواشي أعلنا مبايعتهما تنظيم القاعدة، فقد أعلن كوليبالي مبايعته تنظيم الدولة "داعش".
{{ article.visit_count }}
وقال مدعي عام الجمهورية فرنسوا مولانس المسؤول عن شعبة مكافحة الإرهاب في نيابة باريس إن المهاجم هتف "الله اكبر".
- 2018 - - 23 مارس: فرنسي من أصل مغربي في الـ 25 يدعى رضوان لقديم يسرق سيارة في كركاسون ويقتل أحد ركابها ويصيب السائق بجروح خطيرة بالرصاص. ويطلق النار بعدها على 4 شرطيين أمام ثكنتهم ويصيب واحداً منهم بجروح قبل أن يقتحم سوبرماركت في مدينة تريب وهو يهتف "الله أكبر" ويقول انه احد "جنود" تنظيم الدولة "داعش"، ثم يقتل الجزار واحد الزبائن. اللفتنانت كولونيل في الدرك ارنو بيلترام الذي تطوع بان يأخذ مكان رهينة يصاب بجروح مميتة في العنق قبيل هجوم قوات الأمن. قوات الأمن تقتل المتطرف بينما يصاب اثنان من عناصرها بجروح ويعلن تنظيم الدولة "داعش" تبنيه للاعتداء.
- 2017 - الأول من أكتوبر: تونسي في الـ 29 يدعى احمد حنشي يقتل شابتين على رصيف محطة سان شارل في مرسيليا وهو يهتف "الله اكبر" قبل ان يقتل بايدي عسكريين، وتنظيم الدولة "داعش"، يتبنى الهجوم في وقت لاحق.
- 20 أبريل: مقتل الشرطي كزافييه جوجليه في باريس بالرصاص وإصابة اثنين آخرين في جادة الشانزليزيه بيد كريم شرفي الذي قتل بايدي قوات الأمن. وتنظيم الدولة "داعش" يتبنى الهجوم.
- 2016 - 26 يوليو: عبد المالك بوتيجان وعادل كرميش يذبحان كاهناً في كنيسته في بلدة سانت إتيان دو روفريه غرب فرنسا. وقتلا بعد إطلاق النار عليهما. وأعلن تنظيم الدولة "داعش" مسؤوليته عن الهجوم.
- 14 يوليو: صدم محمد لحويج بوهلال وهو فرنسي تونسي عمره 31 عاماً، بشاحنة حشداً في مدينة نيس على البحر المتوسط بعد قليل من إطلاق الألعاب النارية احتفالا باليوم الوطني، فقتل 86 شخصا وأصاب أكثر من 400 آخرين. وتبنى تنظيم الدولة "داعش" الاعتداء.
- 13 يونيو 2016 : أقدم الجهادي العروسي عبالة الذي بايع تنظيم الدولة "داعش"، على قتل مساعد قائد شرطة منطقة إيفلين، جان باتيست سالفين "42 عاماً"، بالسكين مع صديقته جيسيكا شنايدر "36 عاماً" التي تعمل موظفة إدارية في مخفر، داخل منزلهما في مانيافيل غرب باريس، قبل أن ترديه وحدة من النخبة في الشرطة.
- 2015 - 13 نوفمبر: شهدت فرنسا أسوأ اعتداء في تاريخها عندما هاجم انتحاريون العديد من المواقع وقتلوا 130 شخصاً وأصابوا 350 آخرين. ومن بين المواقع المستهدفة قاعة باتاكلان للحفلات الموسيقية، وحانات ومطاعم وستاد دو فرانس شمال العاصمة. وأعلن تنظيم الدولة "داعش" مسؤوليته عن الهجمات.
- 26 يونيو 2015: ياسين صالحي يقتل رب عمله ايرفيه كورنارا ويقطع رأسه قرب ليون. ثم يحاول تفجير مصنع في سان كوانتان-فالافييه "وسط شرق"، من خلال توجيه شاحنته للاصطدام بقوارير غاز، قبل ان يتم اعتقاله.
- 19 ابريل 2015 : اتهام الطالب الجزائري في المعلوماتية سيد احمد غلام بعد اعتقاله في باريس بالاعداد لتنفيذ اعتداء على كنيسة في فيلجويف في الضاحية الجنوبية لباريس. وعثر معه على أسلحة حربية، وتبين انه كان معروفا من أجهرة الاستخبارات كمتطرف، كما اعترف بانه كان يخطط لاعتداءات أخرى.
- 7 إلى 9 يناير 2015: الإخوان شريف وسعيد كواشي يقتلان في 7 يناير 12 شخصا في هجوم مسلح على مقر مجلة "شارلي ايبدو" الأسبوعية الساخرة. بين الضحايا مدير الأسبوعية وعدد من كبار رساميها وشرطيان.
بعد يومين من المجزرة، لقي الأخوان كواشي مصرعهما بنيران الشرطة أثناء محاولتها اعتقالهما في ضاحية العاصمة.
- 8 يناير: أحمدي كوليبالي يقتل شرطية ويصيب موظفاً بلدياً بجروح في مونروج جنوب باريس. في اليوم التالي، احتجز رهائن داخل متجر يهودي في باريس وقتل أربعة منهم قبل أن تقتله الشرطة. وفي حين كان الأخوان كواشي أعلنا مبايعتهما تنظيم القاعدة، فقد أعلن كوليبالي مبايعته تنظيم الدولة "داعش".