واشنطن - (رويترز): أقر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للمرة الأولى بأنه رد لمحاميه الشخصي مايكل كوهين أكثر من 100 ألف دولار وذلك في إقرار أخلاقي، وهو ما جدد التساؤلات بشأن صلات ترامب بممثلة الأفلام الإباحية ستورمي دانيالز.
وسلط الكشف الضوء على تناقض التفسيرات التي أدلى بها ترامب ومساعدوه بشأن دفع كوهين مبلغ 130 ألف دولار لدانيالز قبل انتخابات الرئاسة في 2016 مقابل سكوتها بشأن علاقة جنسية مزعومة بينها وبين ترامب في 2006.
وأثار الإقرار الذي وقعه ترامب وأصدره مكتب الأخلاقيات الحكومي الأمريكي جدلا من جماعات رقابية ونائب ديمقراطي بارز بشأن انتهاكات محتملة لقانون تمويل الحملات الانتخابية الذي يتعين بموجبه الكشف عن المدفوعات التي تهدف للتأثير في الانتخابات.
ولم يحدد الإقرار الأخلاقي السابق هدف أو متلقي المبلغ الذي دفعه كوهين "لطرف ثالث"، واسترده من ترامب.
وكان ترامب قد جادل من قبل بشأن علمه بدفع كوهين لهذا المبلغ أو ما إذا كان رده إليه. وقال في أبريل للصحافيين إنه لا يعلم أي شيء عن المبلغ. ويفيد الإقرار الأخلاقي الجديد بأن ترامب رد المال لكوهين العام الماضي.
ونفى كل من ترامب وحملته وكوهين ارتكاب أي مخالفات. ولم يرد البيت الأبيض على طلبات للتعليق لتوضيح سبب دفع ترامب المبلغ لكوهين.
ويُطلب الإقرار الأخلاقي سنوياً من المسؤولين الاتحاديين ويشرف مكتب الأخلاقيات الحكومي على الأمر.
وقال النائب إلايجا كامنجز، وهو أكبر نائب ديمقراطي في لجنة الرقابة بمجلس النواب، في بيان إنه يسعى لأن تحقق اللجنة بشأن هذه المدفوعات.
وسلط الكشف الضوء على تناقض التفسيرات التي أدلى بها ترامب ومساعدوه بشأن دفع كوهين مبلغ 130 ألف دولار لدانيالز قبل انتخابات الرئاسة في 2016 مقابل سكوتها بشأن علاقة جنسية مزعومة بينها وبين ترامب في 2006.
وأثار الإقرار الذي وقعه ترامب وأصدره مكتب الأخلاقيات الحكومي الأمريكي جدلا من جماعات رقابية ونائب ديمقراطي بارز بشأن انتهاكات محتملة لقانون تمويل الحملات الانتخابية الذي يتعين بموجبه الكشف عن المدفوعات التي تهدف للتأثير في الانتخابات.
ولم يحدد الإقرار الأخلاقي السابق هدف أو متلقي المبلغ الذي دفعه كوهين "لطرف ثالث"، واسترده من ترامب.
وكان ترامب قد جادل من قبل بشأن علمه بدفع كوهين لهذا المبلغ أو ما إذا كان رده إليه. وقال في أبريل للصحافيين إنه لا يعلم أي شيء عن المبلغ. ويفيد الإقرار الأخلاقي الجديد بأن ترامب رد المال لكوهين العام الماضي.
ونفى كل من ترامب وحملته وكوهين ارتكاب أي مخالفات. ولم يرد البيت الأبيض على طلبات للتعليق لتوضيح سبب دفع ترامب المبلغ لكوهين.
ويُطلب الإقرار الأخلاقي سنوياً من المسؤولين الاتحاديين ويشرف مكتب الأخلاقيات الحكومي على الأمر.
وقال النائب إلايجا كامنجز، وهو أكبر نائب ديمقراطي في لجنة الرقابة بمجلس النواب، في بيان إنه يسعى لأن تحقق اللجنة بشأن هذه المدفوعات.