واشنطن - (أ ف ب): أدت جينا هاسبل اليمين الإثنين بحضور الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وأصبحت في سن 61 أول امرأة تترأس وكالة الاستخبارات المركزية "سي آي إيه" التي انضمت إلى صفوفها منذ أكثر من 30 عاماً.
وقالت هاسبل إنها "تشعر بفخر كبير" كونها أول امرأة يختارها الرئيس لإدارة سي آي إيه، مشيدة بـ"شجاعة" نساء قبلها حاربن "الصور النمطية" و"فتحن الأبواب".
وأضافت "أنا هنا بفضل هؤلاء البطلات اللواتي لم يبحثن عن المجد أبداً، بل كن مصدر الهام".
وتابعت "لقد فعلنا ذلك" مخاطبة فتاتين من الحضور تبلغان من العمر 6 و7 سنوات أرسلتا لها كلمة تشجيع.
وخلال كلمته في احتفال أقيم في مقر الوكالة، أشار ترامب إلى "الخطوة" المتعلقة بوصول امرأة إلى رئاسة "سي آي إيه".
وتخلف هاسبل التي ثبتها مجلس الشيوخ رغم دورها المثير للجدل في برامج التعذيب بعد هجمات 11 سبتمبر 2001، مايك بومبيو وزير الخارجية.
وكان ترشيحها أثار جدلاً لأنها أدارت خلال أشهر من عام 2002 سجناً سرياً تابعاً للوكالة في تايلند، حيث تعرض معتقلون يشتبه بانتمائهم لتنظيم القاعدة للإيهام بالغرق، وهو أسلوب غير قانوني وفقاً للقانون العسكري لكن الرئيس جورج بوش سمح به بعد هجمات 11 سبتمبر.
وقالت هاسبل إنها "تشعر بفخر كبير" كونها أول امرأة يختارها الرئيس لإدارة سي آي إيه، مشيدة بـ"شجاعة" نساء قبلها حاربن "الصور النمطية" و"فتحن الأبواب".
وأضافت "أنا هنا بفضل هؤلاء البطلات اللواتي لم يبحثن عن المجد أبداً، بل كن مصدر الهام".
وتابعت "لقد فعلنا ذلك" مخاطبة فتاتين من الحضور تبلغان من العمر 6 و7 سنوات أرسلتا لها كلمة تشجيع.
وخلال كلمته في احتفال أقيم في مقر الوكالة، أشار ترامب إلى "الخطوة" المتعلقة بوصول امرأة إلى رئاسة "سي آي إيه".
وتخلف هاسبل التي ثبتها مجلس الشيوخ رغم دورها المثير للجدل في برامج التعذيب بعد هجمات 11 سبتمبر 2001، مايك بومبيو وزير الخارجية.
وكان ترشيحها أثار جدلاً لأنها أدارت خلال أشهر من عام 2002 سجناً سرياً تابعاً للوكالة في تايلند، حيث تعرض معتقلون يشتبه بانتمائهم لتنظيم القاعدة للإيهام بالغرق، وهو أسلوب غير قانوني وفقاً للقانون العسكري لكن الرئيس جورج بوش سمح به بعد هجمات 11 سبتمبر.