واشنطن - نشأت الإمام، وكالات
فرضت الولايات المتحدة الخميس عقوبات على عدد من الشركات الإيرانية والتركية وعدد من الطائرات في إجراء شمل 4 شركات طيران إيرانية، "تستخدمها إيران لتصدير الإرهاب حول العالم".
وذكرت وزارة الخزانة الأمريكية في بيان على موقعها الإلكتروني أن الشركات المستهدفة مرتبطة بشركتي ماهان إير ومعراج إير.
وأضافت أنها استهدفت أيضا عددا من طائرات الشركات فضلا عن طائرات تابعة لكاسبيان إيرلاينز وبويا إير.
وأفادت الولايات المتحدة بأن شركات الطيران نقلت أسلحة ومقاتلين وأموالا لوكلاء في سوريا ولبنان. وهددت واشنطن أيضا بعقوبات على من يمنح الطائرات المشمولة بالعقوبات حق الهبوط أو يقدم خدمات لها.
وقال وزير الخزانة ستيفن منوتشين في بيان "الممارسات الخادعة التي تقوم بها شركات الطيران تلك للحصول بشكل غير قانوني على الخدمات وعلى سلع أمريكية إنما هي مثال آخر على الأساليب المخادعة التي يعمل بها النظام الإيراني".
واستهدفت واشنطن أيضا بالعقوبات ثلاثة أفراد أحدهم من تركيا واثنان من إيران وقالت إنهم مرتبطون بشركات طيران.
والعقوبات هي الأحدث في مساعي الولايات المتحدة لحصار إيران اقتصاديا بهدف منعها من تطوير أسلحة نووية.
وانسحبت الولايات المتحدة هذا الشهر من الاتفاق النووي الموقع في 2015 والذي رفعت بموجبه العقوبات عن إيران مقابل الحد من برنامجها النووي. وأثار انسحاب واشنطن استياء حلفائها الذين يريدون الحفاظ على الاتفاق.
وتقول إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إن الاتفاق بأكمله معيب لأن بعض القيود على إيران محددة الفترة كما لا يشمل الاتفاق البرنامج الإيراني للصواريخ الباليستية ولا دور طهران في صراعات إقليمية.
وفرضت الولايات المتحدة الثلاثاء عقوبات على 5 إيرانيين قالت إنهم زودوا الحوثيين في اليمن بأسلحة وخبرات لشن الصواريخ على مدن وبنية تحتية نفطية في السعودية.
وقال وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو في خطاب ألقاه في واشنطن الاثنين إن إيران "ستصارع من أجل الحفاظ على اقتصادها على قيد الحياة" بعد العقوبات الأخيرة.
وطالب بومبيو بأن توقف إيران كل عمليات تخصيب اليورانيوم، وأن توقف برنامج القذائف التسيارية، وتتيح للمفتشين التابعين للوكالة الدولية للطاقة الذرية الوصول إلى البلد بأكمله، وإلا ستواجه "أقوى عقوبات في التاريخ".
ويعتبر تعزيز العقوبات على إيران جزء من موقف جديد ومتشدد من إدارة ترامب ضد طهران.
فرضت الولايات المتحدة الخميس عقوبات على عدد من الشركات الإيرانية والتركية وعدد من الطائرات في إجراء شمل 4 شركات طيران إيرانية، "تستخدمها إيران لتصدير الإرهاب حول العالم".
وذكرت وزارة الخزانة الأمريكية في بيان على موقعها الإلكتروني أن الشركات المستهدفة مرتبطة بشركتي ماهان إير ومعراج إير.
وأضافت أنها استهدفت أيضا عددا من طائرات الشركات فضلا عن طائرات تابعة لكاسبيان إيرلاينز وبويا إير.
وأفادت الولايات المتحدة بأن شركات الطيران نقلت أسلحة ومقاتلين وأموالا لوكلاء في سوريا ولبنان. وهددت واشنطن أيضا بعقوبات على من يمنح الطائرات المشمولة بالعقوبات حق الهبوط أو يقدم خدمات لها.
وقال وزير الخزانة ستيفن منوتشين في بيان "الممارسات الخادعة التي تقوم بها شركات الطيران تلك للحصول بشكل غير قانوني على الخدمات وعلى سلع أمريكية إنما هي مثال آخر على الأساليب المخادعة التي يعمل بها النظام الإيراني".
واستهدفت واشنطن أيضا بالعقوبات ثلاثة أفراد أحدهم من تركيا واثنان من إيران وقالت إنهم مرتبطون بشركات طيران.
والعقوبات هي الأحدث في مساعي الولايات المتحدة لحصار إيران اقتصاديا بهدف منعها من تطوير أسلحة نووية.
وانسحبت الولايات المتحدة هذا الشهر من الاتفاق النووي الموقع في 2015 والذي رفعت بموجبه العقوبات عن إيران مقابل الحد من برنامجها النووي. وأثار انسحاب واشنطن استياء حلفائها الذين يريدون الحفاظ على الاتفاق.
وتقول إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إن الاتفاق بأكمله معيب لأن بعض القيود على إيران محددة الفترة كما لا يشمل الاتفاق البرنامج الإيراني للصواريخ الباليستية ولا دور طهران في صراعات إقليمية.
وفرضت الولايات المتحدة الثلاثاء عقوبات على 5 إيرانيين قالت إنهم زودوا الحوثيين في اليمن بأسلحة وخبرات لشن الصواريخ على مدن وبنية تحتية نفطية في السعودية.
وقال وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو في خطاب ألقاه في واشنطن الاثنين إن إيران "ستصارع من أجل الحفاظ على اقتصادها على قيد الحياة" بعد العقوبات الأخيرة.
وطالب بومبيو بأن توقف إيران كل عمليات تخصيب اليورانيوم، وأن توقف برنامج القذائف التسيارية، وتتيح للمفتشين التابعين للوكالة الدولية للطاقة الذرية الوصول إلى البلد بأكمله، وإلا ستواجه "أقوى عقوبات في التاريخ".
ويعتبر تعزيز العقوبات على إيران جزء من موقف جديد ومتشدد من إدارة ترامب ضد طهران.