أبوظبي - (سكاي نيوز عربية): انتقدت الخارجية الأمريكية سوء استغلال السلطات الإيرانية لموارد البلاد، وتدخلات حكومة طهران في عدد من نزاعات المنطقة.
وقالت الخارجية في بيان، إن "الحكومة الإيرانية تبدد موارد شعبها، سواء من خلال مغامراتها في سوريا أو دعمها لحزب الله أو حماس أو الحوثيين أو طموحاتها في تطوير برنامجها النووي".
وأضاف البيان "هذا سيضف إلى معاناة الشعب الإيراني، وكما قلنا من قبل، يجب ألا يفاجأ أحد بأن الاحتجاجات مستمرة في إيران".
وشدد البيان على أن "الشعب الإيراني يطالب بعدم هدر ثرواته وتوزيعها بشكل عادل وأن يستجيب القادة الإيرانيون لمطالبهم المشروعة".
وكان بيان الخارجية الأمريكية يشير إلى تجدد الاحتجاجات التي تشهدها عدد من المدن الإيرانية، لتعكس مخاوف المجتمع من الأوضاع الاقتصادية والمعيشية الصعبة الآخذة في الانحدار مؤخراً.
ودانت الخارجية الأمريكية "أساليب السلطات الإيرانية التي تعتمد على القمع وسجن المتظاهرين وحرمانهم من حقوقهم".
وختمت "لقد تعب الشعب الإيراني من الفساد والظلم وعدم كفاءة قادتهم، العالم يسمع صوت شعب إيران".
والتظاهرات الأخيرة امتداد للاحتجاجات التي شهدتها إيران أواخر العام الماضي ومطلع العام الجاري.
وبدلا من أن يتخذ المرشد الإيراني علي خامنئي أو حرسه الثوري إجراءات اقتصادية تطمئن الأسواق الإيرانية، هدد الاثنان بالتصدي لـ"المكدرين للأمن الاقتصادي".
وقالت الخارجية في بيان، إن "الحكومة الإيرانية تبدد موارد شعبها، سواء من خلال مغامراتها في سوريا أو دعمها لحزب الله أو حماس أو الحوثيين أو طموحاتها في تطوير برنامجها النووي".
وأضاف البيان "هذا سيضف إلى معاناة الشعب الإيراني، وكما قلنا من قبل، يجب ألا يفاجأ أحد بأن الاحتجاجات مستمرة في إيران".
وشدد البيان على أن "الشعب الإيراني يطالب بعدم هدر ثرواته وتوزيعها بشكل عادل وأن يستجيب القادة الإيرانيون لمطالبهم المشروعة".
وكان بيان الخارجية الأمريكية يشير إلى تجدد الاحتجاجات التي تشهدها عدد من المدن الإيرانية، لتعكس مخاوف المجتمع من الأوضاع الاقتصادية والمعيشية الصعبة الآخذة في الانحدار مؤخراً.
ودانت الخارجية الأمريكية "أساليب السلطات الإيرانية التي تعتمد على القمع وسجن المتظاهرين وحرمانهم من حقوقهم".
وختمت "لقد تعب الشعب الإيراني من الفساد والظلم وعدم كفاءة قادتهم، العالم يسمع صوت شعب إيران".
والتظاهرات الأخيرة امتداد للاحتجاجات التي شهدتها إيران أواخر العام الماضي ومطلع العام الجاري.
وبدلا من أن يتخذ المرشد الإيراني علي خامنئي أو حرسه الثوري إجراءات اقتصادية تطمئن الأسواق الإيرانية، هدد الاثنان بالتصدي لـ"المكدرين للأمن الاقتصادي".