قال الرئيس الأمركي دونالد ترامب الثلاثاء، إن لقاءه المرتقبة مع نظيره الروسي فلاديمير بوتن قد يكون أسهل من قمة حلف شمال الأطلسي، التي ستعقد قبيل اللقاء.
وقال للصحفيين في تصريحات بالبيت الأبيض قبيل مغادرته إلى أوروبا:" لا أستطيع أن أقول الآن، ما إذا كان بوتن صديقا أم عدوا، وفق "أسوشيتد برس".
وأضاف ترامب "أعتقد أنه قد يكون لبوتن توصيفا آخر. إنه منافس"، مضيفا :" "أعتقد أن التوافق مع روسيا والصين وأطراف أخرى أمر جيد، وليس شيئا سيئا".
ومن المقرر أن تعقد قمة ترامب وبوتن، في 16 يونيو الجاري، في إحدى ضواحي العاصمة البولندية هلسنكي. وسيعقد قادة الدول الأعضاء في الحلف قمة في عاصمة بلجيكا، بروكسل، الأربعاء والخميس.
وكان الرئيس الأمريكي فتح النار الاثنين، على الدول الأعضاء في الحلف، متهما إياها بضعف إنفاقها العسكري، وتوقع ترامب إجراء مفاوضات صعبة مع حلف الناتو بشأن الإنفاق العسكري.
وحدد ترامب في أواخر يونيو الماضي، محاور الاجتماع مع نظيره الروسي، مشيرا إلى أنها تشمل الصراعات في أوكرانيا وسوريا، إضافة إلى قضية التدخل الروسي المزعوم في الانتخابات الأميركية.
وقالت وسائل إعلام أميركية إن ترامب يسعى للتوصل إلى اتفاق حول شروط انسحاب القوات الأميركية من سوريا.
كما يريد الرئيس الأمريكي، وفق هذه الوسائل الإعلامية، أن يحصل على ضمانات روسية بأن دمشق لن تلاحق أفراد الجماعات المتمركزة في هذه الأراضي، وستنشئ منطقة لخفض التصعيد جنوب غرب سوريا، ستكون مغلقة في وجه الميليشيات الموالية لإيران.
وقال للصحفيين في تصريحات بالبيت الأبيض قبيل مغادرته إلى أوروبا:" لا أستطيع أن أقول الآن، ما إذا كان بوتن صديقا أم عدوا، وفق "أسوشيتد برس".
وأضاف ترامب "أعتقد أنه قد يكون لبوتن توصيفا آخر. إنه منافس"، مضيفا :" "أعتقد أن التوافق مع روسيا والصين وأطراف أخرى أمر جيد، وليس شيئا سيئا".
ومن المقرر أن تعقد قمة ترامب وبوتن، في 16 يونيو الجاري، في إحدى ضواحي العاصمة البولندية هلسنكي. وسيعقد قادة الدول الأعضاء في الحلف قمة في عاصمة بلجيكا، بروكسل، الأربعاء والخميس.
وكان الرئيس الأمريكي فتح النار الاثنين، على الدول الأعضاء في الحلف، متهما إياها بضعف إنفاقها العسكري، وتوقع ترامب إجراء مفاوضات صعبة مع حلف الناتو بشأن الإنفاق العسكري.
وحدد ترامب في أواخر يونيو الماضي، محاور الاجتماع مع نظيره الروسي، مشيرا إلى أنها تشمل الصراعات في أوكرانيا وسوريا، إضافة إلى قضية التدخل الروسي المزعوم في الانتخابات الأميركية.
وقالت وسائل إعلام أميركية إن ترامب يسعى للتوصل إلى اتفاق حول شروط انسحاب القوات الأميركية من سوريا.
كما يريد الرئيس الأمريكي، وفق هذه الوسائل الإعلامية، أن يحصل على ضمانات روسية بأن دمشق لن تلاحق أفراد الجماعات المتمركزة في هذه الأراضي، وستنشئ منطقة لخفض التصعيد جنوب غرب سوريا، ستكون مغلقة في وجه الميليشيات الموالية لإيران.