اتسعت رقعة الاحتجاجات في إيران، لتصل إلى العاصمة طهران، وسط استياء عارم من تفاقم الوضع الاقتصادي بالبلاد وانشغال نظام الملالي بإثارة القلاقل في الخارج عوض معالجة الأزمة المستفحلة داخليا.