واشنطن: نشأت الإمام
أعلنت الشرطة الأمريكية أنها اكتشفت مجموعة ثانية من الطرود المريبة موجهة إلى نائب الرئيس السابق جو بايدن، والتي تطابق القنابل الأنبوبية التي أرسلت إلى شخصيات حكومية وإعلامية بارزة. وتعد هذه المجموعة العاشرة من الطرود التي تم اعتراضها.
وكانت هناك طردان موجهان إلى نائب الرئيس السابق جو بايدن وآخر تم إرساله إلى روبرت دي نيرو في مكتبه في وسط مانهاتن وهما مماثلان للطرد المرسل إلى الشخصيات السياسية والإعلامية في الأيام القليلة الماضية ، وفقاً لمسؤولي الـ "إف بي آي"..
وقال مسؤولون إن طرداً واحداً موجهاً لبايدن اكتشف في منشأة بريدية في نيوكاسل بولاية ديلاوير وآخر عثر عليه في منشأة بريدية في ويلمنجتون بولاية ديلاوير .
وقال مسؤول إن عامل بناء في نيويورك اتصل بالسلطات حوالي الساعة الرابعة صباحا بشأن الطرد الموجه إلى دي نيرو. وقال المسؤول إن العامل اتصل به لأنه تقارير إخبارية عن قنابل أنبوبية أخرى، وتذكر رؤية الحزمة المشبوهة قبل يوم أو يومين في وسائل الإعلام.
وتم العثور على هذه الحزمة قرب موقع مطعم تريبيكا جريل، الذي يمتلكه دي نيرو، ومكاتب شركة دي نيرو لإنتاج الأفلام والتلفزيون، وقالت الشرطة انه لا توجد حاجة للإخلاء لأن المبنى كان فارغاً.
وقالت إدارة شرطة نيويورك إنه تم إبطال الحزمة بداخل الطرود، منوهة إلى أن هناك وجود مكثف للشرطة في الحي مع الصباح.
وكان الطرد المكتشف أخيراً موجهاً إلى دي نيرو، وهو أحد المنتقدين المتكررين للرئيس دونالد ترامب، كما قال مسؤول في الشرطة، مشيراً إلى أن الظرف مشابه لتلك التي تم العثور عليها الأربعاء.
وجاءت التقارير عن الطرود الأخيرة بعد إرسال القنابل إلى الرئيس السابق باراك أوباما، ووزيرة الخارجية السابقة هيلاري كلينتون، والمدير السابق لوكالة المخابرات المركزية جون برينان، والمدعي العام السابق إيريك هولدر والنائب ماكسين ووترز. وتم إرسال الجهاز الذي تم إرساله إلى برينان إلى مكاتب سي إن إن في نيويورك، مما أدى إلى إخلاء المبنى لمدة ساعة. كما تم العثور على جهاز مماثل في صندوق الملياردير المستثمر جورج سوروس الإثنين.
وأرسل مكتب التحقيقات الفيدرالي تلك الأجهزة إلى مختبرهم في كوانتيكو بولاية فرجينيا لتحليلها. وقال مسؤولو الـ "إف بي آي" إن القنابل التي تم فحصها حتى الآن كانت مميتة.
{{ article.visit_count }}
أعلنت الشرطة الأمريكية أنها اكتشفت مجموعة ثانية من الطرود المريبة موجهة إلى نائب الرئيس السابق جو بايدن، والتي تطابق القنابل الأنبوبية التي أرسلت إلى شخصيات حكومية وإعلامية بارزة. وتعد هذه المجموعة العاشرة من الطرود التي تم اعتراضها.
وكانت هناك طردان موجهان إلى نائب الرئيس السابق جو بايدن وآخر تم إرساله إلى روبرت دي نيرو في مكتبه في وسط مانهاتن وهما مماثلان للطرد المرسل إلى الشخصيات السياسية والإعلامية في الأيام القليلة الماضية ، وفقاً لمسؤولي الـ "إف بي آي"..
وقال مسؤولون إن طرداً واحداً موجهاً لبايدن اكتشف في منشأة بريدية في نيوكاسل بولاية ديلاوير وآخر عثر عليه في منشأة بريدية في ويلمنجتون بولاية ديلاوير .
وقال مسؤول إن عامل بناء في نيويورك اتصل بالسلطات حوالي الساعة الرابعة صباحا بشأن الطرد الموجه إلى دي نيرو. وقال المسؤول إن العامل اتصل به لأنه تقارير إخبارية عن قنابل أنبوبية أخرى، وتذكر رؤية الحزمة المشبوهة قبل يوم أو يومين في وسائل الإعلام.
وتم العثور على هذه الحزمة قرب موقع مطعم تريبيكا جريل، الذي يمتلكه دي نيرو، ومكاتب شركة دي نيرو لإنتاج الأفلام والتلفزيون، وقالت الشرطة انه لا توجد حاجة للإخلاء لأن المبنى كان فارغاً.
وقالت إدارة شرطة نيويورك إنه تم إبطال الحزمة بداخل الطرود، منوهة إلى أن هناك وجود مكثف للشرطة في الحي مع الصباح.
وكان الطرد المكتشف أخيراً موجهاً إلى دي نيرو، وهو أحد المنتقدين المتكررين للرئيس دونالد ترامب، كما قال مسؤول في الشرطة، مشيراً إلى أن الظرف مشابه لتلك التي تم العثور عليها الأربعاء.
وجاءت التقارير عن الطرود الأخيرة بعد إرسال القنابل إلى الرئيس السابق باراك أوباما، ووزيرة الخارجية السابقة هيلاري كلينتون، والمدير السابق لوكالة المخابرات المركزية جون برينان، والمدعي العام السابق إيريك هولدر والنائب ماكسين ووترز. وتم إرسال الجهاز الذي تم إرساله إلى برينان إلى مكاتب سي إن إن في نيويورك، مما أدى إلى إخلاء المبنى لمدة ساعة. كما تم العثور على جهاز مماثل في صندوق الملياردير المستثمر جورج سوروس الإثنين.
وأرسل مكتب التحقيقات الفيدرالي تلك الأجهزة إلى مختبرهم في كوانتيكو بولاية فرجينيا لتحليلها. وقال مسؤولو الـ "إف بي آي" إن القنابل التي تم فحصها حتى الآن كانت مميتة.