دبي - (العربية نت): قال براين هوك، المبعوث الأمريكي الخاص إلى إيران، الاثنين، إن "البنوك الدولية باتت تخشى التعامل مع طهران".
وأكد هوك، خلال مقابلة خاصة مع قناة "الحدث"، أن "إيران هي أكبر دولة راعية للإرهاب العالمي"، موضحاً أن "تخفيض صادرات النفط الإيراني إلى الـ 0% مرتبط بمعطيات سوق النفط".
واعتبر أن زيارة وزير الخارجية البريطاني، جيرمي هانت، إلى إيران مرتبطة بقضية البريطانيين المعتقلين هناك.
وأضاف أن "عقوباتنا الأمريكية مصممة لملاحقة أرباح إيران فنظام سويفت المالي انفصل عن 50 بنكاً إيرانياً وقد شخصنا هذه البنوك".
وأوضح أن "إيران تمنح مئات الملايين من الدولارات للحوثيين في اليمن ونحن ندعم "المبعوث الأممي" مارتن غريفيث وندعم دوره وسنمنع أيضاً الأموال التي ينفقها على حماس والجهاد الإسلامي والميليشيات الشيعية وحزب الله والميليشيات في العراق".
وقال هوك "نحن جادون جداً في حملتنا، وإيران أمامها إما التوقف عن زعزعة الشرق الأوسط أو سينهار نظامهم بالكامل".
وذكر أن "بعض الإعفاءات الصغيرة جداً من صادرات النفط الإيراني حتى الآن سببها منع الزيادة في أسعار النفط وعندما اتخذنا هذه العقوبات كان سوق النفط هشاً جداً، وكنت أعمل مع خالد الفالح وزير النفط السعودي ومع السفير السعودي في أمريكا الأمير خالد بن سلمان".
وأوضح أن "سوق النفط ستكون مستقرة أكثر في عام 2019 وحينها يمكننا الوصول بصادرات إيران من النفط إلى الصفر".
وقال هوك "سنحرم هذه الديكتاتورية الدينية الدموية في إيران من الحصول على أي تمويل (..) الشعب الإيراني غير سعيد بإدارة النظام الحالي لشؤونه اليومية".
وشدد على أن "النظام الإيراني الحالي يجب أن يضمن وصول المساعدات للشعب مباشرة (..) عقوباتنا تمنع شركات التأمين العالمية من تأمين كافة السفن الإيرانية".
وأكد هوك أن "دعم حكومات في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا ساعدنا على تطبيق عقوباتنا ضد إيران"، مخيّراً إيران بين "وقف تهديد أمن الشرق الأوسط أو انهيار اقتصادها بالكامل".
وقال إن "حكومات الخليج تستثمر في شعوبها وخاصة في السعودية والإمارات على عكس إيران (..) إيران تستثمر أموال شعبها في تمويل الإرهاب والتطرف".
وبيّن أنه "نراقب السفن الإيرانية عن كثب ولا نخشى نزع أعلام سفن نشك في هويتها".
وأكد هوك، خلال مقابلة خاصة مع قناة "الحدث"، أن "إيران هي أكبر دولة راعية للإرهاب العالمي"، موضحاً أن "تخفيض صادرات النفط الإيراني إلى الـ 0% مرتبط بمعطيات سوق النفط".
واعتبر أن زيارة وزير الخارجية البريطاني، جيرمي هانت، إلى إيران مرتبطة بقضية البريطانيين المعتقلين هناك.
وأضاف أن "عقوباتنا الأمريكية مصممة لملاحقة أرباح إيران فنظام سويفت المالي انفصل عن 50 بنكاً إيرانياً وقد شخصنا هذه البنوك".
وأوضح أن "إيران تمنح مئات الملايين من الدولارات للحوثيين في اليمن ونحن ندعم "المبعوث الأممي" مارتن غريفيث وندعم دوره وسنمنع أيضاً الأموال التي ينفقها على حماس والجهاد الإسلامي والميليشيات الشيعية وحزب الله والميليشيات في العراق".
وقال هوك "نحن جادون جداً في حملتنا، وإيران أمامها إما التوقف عن زعزعة الشرق الأوسط أو سينهار نظامهم بالكامل".
وذكر أن "بعض الإعفاءات الصغيرة جداً من صادرات النفط الإيراني حتى الآن سببها منع الزيادة في أسعار النفط وعندما اتخذنا هذه العقوبات كان سوق النفط هشاً جداً، وكنت أعمل مع خالد الفالح وزير النفط السعودي ومع السفير السعودي في أمريكا الأمير خالد بن سلمان".
وأوضح أن "سوق النفط ستكون مستقرة أكثر في عام 2019 وحينها يمكننا الوصول بصادرات إيران من النفط إلى الصفر".
وقال هوك "سنحرم هذه الديكتاتورية الدينية الدموية في إيران من الحصول على أي تمويل (..) الشعب الإيراني غير سعيد بإدارة النظام الحالي لشؤونه اليومية".
وشدد على أن "النظام الإيراني الحالي يجب أن يضمن وصول المساعدات للشعب مباشرة (..) عقوباتنا تمنع شركات التأمين العالمية من تأمين كافة السفن الإيرانية".
وأكد هوك أن "دعم حكومات في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا ساعدنا على تطبيق عقوباتنا ضد إيران"، مخيّراً إيران بين "وقف تهديد أمن الشرق الأوسط أو انهيار اقتصادها بالكامل".
وقال إن "حكومات الخليج تستثمر في شعوبها وخاصة في السعودية والإمارات على عكس إيران (..) إيران تستثمر أموال شعبها في تمويل الإرهاب والتطرف".
وبيّن أنه "نراقب السفن الإيرانية عن كثب ولا نخشى نزع أعلام سفن نشك في هويتها".