دبي - (العربية نت): يجتمع مجلس الأمن الدولي بناء على طلب ثلاث قوى غربية مشتركة في الاتفاق النووي الإيراني لعام 2015، الذي يقول إن إطلاق الصواريخ الباليستية لطهران "لا يتفق" مع قرار المجلس الذي صادق على الاتفاق.
وبعثت فرنسا وألمانيا وبريطانيا برسالة إلى المجلس، والتي تم تداولها الثلاثاء، قائلة إن "إطلاق إيران صاروخين من طراز ذو الفقار وصواريخ قيام قصيرة المدى في 30 سبتمبر، و1 أكتوبر، قادرين بطبيعتهما على توصيل أسلحة نووية".
ويدعو بند في قرار مجلس الأمن لعام 2015 إيران إلى "عدم القيام بأي نشاط يتعلق بالصواريخ الباليستية المصممة لتكون قادرة على حمل أسلحة نووية".
وقبيل اجتماع مجلس الأمن المغلق الثلاثاء وصفت مندوبة بريطانيا في الأمم المتحدة، كارين بيرس، "إطلاق الصواريخ بأنه سلوك غير متناسق" لكنها قالت إن "هناك حاجة لمزيد من المعلومات لتحديد ما إذا كان ينتهك قرار الأمم المتحدة أم لا".
{{ article.visit_count }}
وبعثت فرنسا وألمانيا وبريطانيا برسالة إلى المجلس، والتي تم تداولها الثلاثاء، قائلة إن "إطلاق إيران صاروخين من طراز ذو الفقار وصواريخ قيام قصيرة المدى في 30 سبتمبر، و1 أكتوبر، قادرين بطبيعتهما على توصيل أسلحة نووية".
ويدعو بند في قرار مجلس الأمن لعام 2015 إيران إلى "عدم القيام بأي نشاط يتعلق بالصواريخ الباليستية المصممة لتكون قادرة على حمل أسلحة نووية".
وقبيل اجتماع مجلس الأمن المغلق الثلاثاء وصفت مندوبة بريطانيا في الأمم المتحدة، كارين بيرس، "إطلاق الصواريخ بأنه سلوك غير متناسق" لكنها قالت إن "هناك حاجة لمزيد من المعلومات لتحديد ما إذا كان ينتهك قرار الأمم المتحدة أم لا".