باريس - لوركا خيزران
قتل 4 أشخاص وأصيب 11 آخرون في إطلاق نار وقع بوسط مدينة ستراسبورغ شمال شرق فرنسا الثلاثاء، حسبما أفادت السلطات الفرنسية. وذكرت السلطات الفرنسية أن المهاجم أصيب خلال عملية مطاردة أمنية.
وفي وقت لاحق، أعلنت النيابة العامة الفرنسية أن حادث إطلاق النار في ستراسبورغ عمل إرهابي وأن نيابة مكافحة الإرهاب تفتح تحقيقاً في الهجوم الإرهابي.
وقال شاهد عيان لـ"الوطن" إن "إطلاق النار حدث بشكل عشوائي في تمام الساعة 20:14 دقيقة، بالتوقيت المحلي، في سوق لمستلزمات عيد الميلاد في مركز المدينة"، مشيرا إلى أن "طريقة اطلاق النار تشي أن المهاجم كان يطلق النار من قناصة".
وفي وقت سابق، قالت الشرطة، إن إطلاقا للنار وقع وسط المدينة الواقعة على الحدود الألمانية، وبأن العملية أسفرت عن سقوط قتيل و6 مصابين وفرار المهاجم.
ودعت زارة الداخلية الفرنسية العامة إلى البقاء في داخل المباني والمنازل في ستراسبورغ، قائلة إنها تتعامل مع "حدث أمني خطير" في المدينة.
ونقلت وسائل إعلام فرنسية عن مصدر بقوات الأمن الفرنسية أن الحادث وقع بالقرب من سوق لبيع مستلزمات عيد الميلاد في ستراسبورغ يجتذب ملايين السياح كل عام.
ولا تزال فرنسا في حالة تأهب قصوى بعد تعرضها لموجة هجمات في عامي 2015 و2016 أدت إلى سقوط أكثر من 200 قتيل.
قتل 4 أشخاص وأصيب 11 آخرون في إطلاق نار وقع بوسط مدينة ستراسبورغ شمال شرق فرنسا الثلاثاء، حسبما أفادت السلطات الفرنسية. وذكرت السلطات الفرنسية أن المهاجم أصيب خلال عملية مطاردة أمنية.
وفي وقت لاحق، أعلنت النيابة العامة الفرنسية أن حادث إطلاق النار في ستراسبورغ عمل إرهابي وأن نيابة مكافحة الإرهاب تفتح تحقيقاً في الهجوم الإرهابي.
وقال شاهد عيان لـ"الوطن" إن "إطلاق النار حدث بشكل عشوائي في تمام الساعة 20:14 دقيقة، بالتوقيت المحلي، في سوق لمستلزمات عيد الميلاد في مركز المدينة"، مشيرا إلى أن "طريقة اطلاق النار تشي أن المهاجم كان يطلق النار من قناصة".
وفي وقت سابق، قالت الشرطة، إن إطلاقا للنار وقع وسط المدينة الواقعة على الحدود الألمانية، وبأن العملية أسفرت عن سقوط قتيل و6 مصابين وفرار المهاجم.
ودعت زارة الداخلية الفرنسية العامة إلى البقاء في داخل المباني والمنازل في ستراسبورغ، قائلة إنها تتعامل مع "حدث أمني خطير" في المدينة.
ونقلت وسائل إعلام فرنسية عن مصدر بقوات الأمن الفرنسية أن الحادث وقع بالقرب من سوق لبيع مستلزمات عيد الميلاد في ستراسبورغ يجتذب ملايين السياح كل عام.
ولا تزال فرنسا في حالة تأهب قصوى بعد تعرضها لموجة هجمات في عامي 2015 و2016 أدت إلى سقوط أكثر من 200 قتيل.