أبوظبي - (سكاي نيوز عربية): يجري مسؤولون في البيت الأبيض وأعضاء من الكونغرس، السبت، مفاوضات بشأن الإغلاق الحكومي، على الرغم من إعلان الرئيس دونالد ترامب أن هذا الوضع قد يستمر "أشهرا أو حتى سنوات".
والتقى ترامب، زعماء الكونغرس من كلا الحزبين، مع استمرار الإغلاق الحكومي لمدة أسبوعين، وسط أزمة بسبب مطالبته بمليارات الدولارات من أجل الجدار الحدودي مع المكسيك.
وخرج الديمقراطيون من الاجتماع، الذي قال الجانبان إنه مثير للجدل في بعض الأحيان، معلنين عدم حدوث تقدم يذكر في المفاوضات.
وعين ترامب نائب الرئيس مايك بنس ووزيرة الأمن الداخلي كيرستين نيلسون والمستشار جاريد كوشنر، للتباحث مع وفد الكونغرس في اجتماع عقد صباح السبت.
وقال ترامب "لن نفتح "الحكومة" حتى يتم حلها. أنا لا أسميه إغلاقاً. أصف ذلك بأنه القيام بما يجب عليك فعله لمصلحة وسلامة بلادنا".
وأضاف ترامب أنه يمكنه إعلان حالة طوارئ وطنية لبناء الجدار من دون موافقة الكونغرس، بيد أنه قال إنه سيحاول أولاً الانخراط "في عملية تفاوضية".
وفي وقت سابق، وصف ترامب الوضع على الحدود بأنه "حالة طوارئ وطنية"، قبل أن يرسل قوات عسكرية فيما وصفه منتقدون بأنها حيلة ما قبل الانتخابات.
والتقى ترامب، زعماء الكونغرس من كلا الحزبين، مع استمرار الإغلاق الحكومي لمدة أسبوعين، وسط أزمة بسبب مطالبته بمليارات الدولارات من أجل الجدار الحدودي مع المكسيك.
وخرج الديمقراطيون من الاجتماع، الذي قال الجانبان إنه مثير للجدل في بعض الأحيان، معلنين عدم حدوث تقدم يذكر في المفاوضات.
وعين ترامب نائب الرئيس مايك بنس ووزيرة الأمن الداخلي كيرستين نيلسون والمستشار جاريد كوشنر، للتباحث مع وفد الكونغرس في اجتماع عقد صباح السبت.
وقال ترامب "لن نفتح "الحكومة" حتى يتم حلها. أنا لا أسميه إغلاقاً. أصف ذلك بأنه القيام بما يجب عليك فعله لمصلحة وسلامة بلادنا".
وأضاف ترامب أنه يمكنه إعلان حالة طوارئ وطنية لبناء الجدار من دون موافقة الكونغرس، بيد أنه قال إنه سيحاول أولاً الانخراط "في عملية تفاوضية".
وفي وقت سابق، وصف ترامب الوضع على الحدود بأنه "حالة طوارئ وطنية"، قبل أن يرسل قوات عسكرية فيما وصفه منتقدون بأنها حيلة ما قبل الانتخابات.