أبوظبي - (سكاي نيوز عربية): أكد الجيش الأمريكي، الأحد، أنه "قتل متشددا في اليمن يُعتقد بأنه جمال البدوي أحد مدبري الهجوم على المدمرة "كول" التابعة للبحرية قبل 18 عاما".
وقالت القيادة المركزية الأمريكية على "تويتر" إن البدوي قُتل في ضربة دقيقة بمحافظة مأرب في أول يناير، وذلك بعد يومين من إعلان القوات الأمريكية أنها استهدفت البدوي في ضربة.
وأدانت هيئة محلفين اتحادية البدوي في 2003 وكان مطلوبا عن دوره في الهجوم على كول، وفر من السجن في اليمن مرتين، الأولى في 2003 والثانية عام 2006.
وقال المتحدث باسم القيادة المركزية، الكابتن بيل أوربان، "أكدت القوات الأمريكية نتائج الضربة بعد عملية تقييم متأنية"، وذلك بعد يومين من إعلان وزارة الدفاع أن القوات الأمريكية استهدفت البدوي في الضربة.
وهذه أحدث ضربة لفرع تنظيم القاعدة في اليمن والمعروف باسم تنظيم القاعدة في جزيرة العرب، والذي فقد قادة رئيسيين في ضربات أمريكية في السنوات الأخيرة.
وفي 2018، قال مسؤولون أمريكيون إنهم يعتقدون أن إبراهيم حسن العسيري أحد أكثر صناع القنابل إثارة للخوف في العالم قتل.
وكانت هناك مكافأة قدرها 5 ملايين دولار لمن يدلي بمعلومات تفضي إلى القبض على البدوي.
وفي 12 أكتوبر عام 2000، فجر رجلان في زورق صغير ما بحوزتهما من مواد ناسفة قرب المدمرة، التي تحمل صواريخ موجهة أثناء تزودها بالوقود في عدن، مما أسفر عن مقتل 17 بحارا وإصابة نحو 35 آخرين فضلا عن إحداث فتحة في المدمرة.
{{ article.visit_count }}
وقالت القيادة المركزية الأمريكية على "تويتر" إن البدوي قُتل في ضربة دقيقة بمحافظة مأرب في أول يناير، وذلك بعد يومين من إعلان القوات الأمريكية أنها استهدفت البدوي في ضربة.
وأدانت هيئة محلفين اتحادية البدوي في 2003 وكان مطلوبا عن دوره في الهجوم على كول، وفر من السجن في اليمن مرتين، الأولى في 2003 والثانية عام 2006.
وقال المتحدث باسم القيادة المركزية، الكابتن بيل أوربان، "أكدت القوات الأمريكية نتائج الضربة بعد عملية تقييم متأنية"، وذلك بعد يومين من إعلان وزارة الدفاع أن القوات الأمريكية استهدفت البدوي في الضربة.
وهذه أحدث ضربة لفرع تنظيم القاعدة في اليمن والمعروف باسم تنظيم القاعدة في جزيرة العرب، والذي فقد قادة رئيسيين في ضربات أمريكية في السنوات الأخيرة.
وفي 2018، قال مسؤولون أمريكيون إنهم يعتقدون أن إبراهيم حسن العسيري أحد أكثر صناع القنابل إثارة للخوف في العالم قتل.
وكانت هناك مكافأة قدرها 5 ملايين دولار لمن يدلي بمعلومات تفضي إلى القبض على البدوي.
وفي 12 أكتوبر عام 2000، فجر رجلان في زورق صغير ما بحوزتهما من مواد ناسفة قرب المدمرة، التي تحمل صواريخ موجهة أثناء تزودها بالوقود في عدن، مما أسفر عن مقتل 17 بحارا وإصابة نحو 35 آخرين فضلا عن إحداث فتحة في المدمرة.