وارسو- (سكاي نيوز عربية): قالت زعيمة المعارضة الإيرانية في الخارج مريم رجوي، الأربعاء، إن العقوبات الدولية على النظام الإيراني ليست كافية، مطالبة المجتمع الدولي بموقف أكثر حزما وصرامة ضد نظام الملالي في طهران.
وذكرت رجوي خلال كلمة متلفزة لها أمام تجمع للمعارضة الإيرانية أمام مقر اجتماع دولي من أجل السلام والأمن في الشرق الأوسط في العاصمة البولندية وراسو، أنه "في الشهور الأخيرة، ولمواجهة إرهاب ومساعي نظام ولاية الفقيه لإثارة الحروب، فرض الاتحاد الأوروبي عقوبات على هذا النظام، فضلاً عن العقوبات الأميركية ولكن هذا ليس كافياً ويجب الوقوف أكثر حزماً وصرامة في مواجهة النظام".
وقالت رجوي: "نكرر مرة أخرى .. يجب ألا يبقى لدى الملالي رصاصة واحدة ولا دولار واحد ولا برميل نفط واحد".
ودعت رجوي المجتمعين في مؤتمر وارسو إلى العمل من أجل تحقيق مطالب الشعب والمقاومة الإيرانية، وأعلنت عدداً من المطالب في هذا الشأن:
- إدراج كل قوات الحرس الثوري ووزارة المخابرات التابعة للملالي في قائمتي وزارة الخارجية الأميركية والاتحاد الأوروبي.
- طرد عملاء مخابرات الملالي و"فيلق القدس" الإرهابي من أمريكا وأوروبا.
- إحالة ملف انتهاك حقوق الإنسان في إيران إلى مجلس الأمن الدولي.
-إحالة ملف مجزرة السجناء السياسيين التي ارتكبها النظام عام 1988 إلى محكمة الجنايات الدولية.
- طرد نظام الملالي غير الشرعي من الأمم المتحدة والاعتراف بممثلية المقاومة العاجلة للشعب الإيراني.
-طرد قاطع للنظام الفاشي الديني الحاكم في ايران وقواته من سوريا والعراق واليمن ولبنان وأفغانستان.
- إرغام الحكومة العراقية على دفع تعويضات لمنظمة مجاهدي خلق وجيش النحرير الوطني الإيراني إزاء ممتلكاتها وتجهيزاتها وأسلحتها ومعسكراتها.
- الاعتراف بحق مقاومة الشعب الايراني لإسقاط النظام الفاشي الديني، وحق الشعب لنيل الحرية والمساواة.
وتستضيف العاصمة البولندية الأربعاء مؤتمر وارسو من أجل السلام والأمن في الشرق الأوسط بحضور ممثلي ما يزيد عن 60 دولة، بينما يحتل الملف الإيراني صدارة أجندة المؤتمر الرامي إلى توحيد الجهود من أجل مواجهة سلوكيات نظام الملالي ومعالجة قضايا الأمن والسلام في المنطقة.
{{ article.visit_count }}
وذكرت رجوي خلال كلمة متلفزة لها أمام تجمع للمعارضة الإيرانية أمام مقر اجتماع دولي من أجل السلام والأمن في الشرق الأوسط في العاصمة البولندية وراسو، أنه "في الشهور الأخيرة، ولمواجهة إرهاب ومساعي نظام ولاية الفقيه لإثارة الحروب، فرض الاتحاد الأوروبي عقوبات على هذا النظام، فضلاً عن العقوبات الأميركية ولكن هذا ليس كافياً ويجب الوقوف أكثر حزماً وصرامة في مواجهة النظام".
وقالت رجوي: "نكرر مرة أخرى .. يجب ألا يبقى لدى الملالي رصاصة واحدة ولا دولار واحد ولا برميل نفط واحد".
ودعت رجوي المجتمعين في مؤتمر وارسو إلى العمل من أجل تحقيق مطالب الشعب والمقاومة الإيرانية، وأعلنت عدداً من المطالب في هذا الشأن:
- إدراج كل قوات الحرس الثوري ووزارة المخابرات التابعة للملالي في قائمتي وزارة الخارجية الأميركية والاتحاد الأوروبي.
- طرد عملاء مخابرات الملالي و"فيلق القدس" الإرهابي من أمريكا وأوروبا.
- إحالة ملف انتهاك حقوق الإنسان في إيران إلى مجلس الأمن الدولي.
-إحالة ملف مجزرة السجناء السياسيين التي ارتكبها النظام عام 1988 إلى محكمة الجنايات الدولية.
- طرد نظام الملالي غير الشرعي من الأمم المتحدة والاعتراف بممثلية المقاومة العاجلة للشعب الإيراني.
-طرد قاطع للنظام الفاشي الديني الحاكم في ايران وقواته من سوريا والعراق واليمن ولبنان وأفغانستان.
- إرغام الحكومة العراقية على دفع تعويضات لمنظمة مجاهدي خلق وجيش النحرير الوطني الإيراني إزاء ممتلكاتها وتجهيزاتها وأسلحتها ومعسكراتها.
- الاعتراف بحق مقاومة الشعب الايراني لإسقاط النظام الفاشي الديني، وحق الشعب لنيل الحرية والمساواة.
وتستضيف العاصمة البولندية الأربعاء مؤتمر وارسو من أجل السلام والأمن في الشرق الأوسط بحضور ممثلي ما يزيد عن 60 دولة، بينما يحتل الملف الإيراني صدارة أجندة المؤتمر الرامي إلى توحيد الجهود من أجل مواجهة سلوكيات نظام الملالي ومعالجة قضايا الأمن والسلام في المنطقة.