دبي - (العربية نت): تحقق السلطات الفرنسية في قضية المحتجة العجوز التي أصيبت في رأسها عندما هاجمت الشرطة أشخاصا تحدوا حظرا على احتجاج السترات الصفر في نيس.
وكانت المرأة تلوح بعلم يحمل ألوان قوس قزح وكلمة "سلام"، وترتدي سترة صفراء عندما اندفعت شرطة مكافحة الشغب التي ترتدي الدروع نحو المتظاهرين فجأة السبت.
وشاهد أحد مراسلي أسوشييتد برس سقوطها على الرصيف وسيلان الدماء من رأسها.
وعرفها السكان المحليون بأنها الناشطة جانفييف لوغاي، المناهضة للعولمة، وتبلغ من العمر 73 عاما.
وذكرت محطة الإذاعة الإقليمية "فرانس بلو أزور"، الأحد، أنها ترقد في العناية المركزة، ونقلت عن المدعي العام في نيس تأكيده فتح تحقيق في الواقعة.
وحظرت السلطات الفرنسية الاحتجاجات في العديد من المناطق، السبت، لمنع تكرار أعمال الشغب التي شوهت باريس قبل أسبوع في إطار احتجاجات السترات الصفراء.
{{ article.visit_count }}
وكانت المرأة تلوح بعلم يحمل ألوان قوس قزح وكلمة "سلام"، وترتدي سترة صفراء عندما اندفعت شرطة مكافحة الشغب التي ترتدي الدروع نحو المتظاهرين فجأة السبت.
وشاهد أحد مراسلي أسوشييتد برس سقوطها على الرصيف وسيلان الدماء من رأسها.
وعرفها السكان المحليون بأنها الناشطة جانفييف لوغاي، المناهضة للعولمة، وتبلغ من العمر 73 عاما.
وذكرت محطة الإذاعة الإقليمية "فرانس بلو أزور"، الأحد، أنها ترقد في العناية المركزة، ونقلت عن المدعي العام في نيس تأكيده فتح تحقيق في الواقعة.
وحظرت السلطات الفرنسية الاحتجاجات في العديد من المناطق، السبت، لمنع تكرار أعمال الشغب التي شوهت باريس قبل أسبوع في إطار احتجاجات السترات الصفراء.