دبي - (العربية نت): أفادت مصادر في نيوزيلندا، الأحد، بأن المحطة الثالثة التي كان ينوي منفذ الهجوم الإرهابي في كرايست تشيرش الذهاب إليها وارتكاب مجزرة ثالثة، هي حضانة أطفال اسمها "النور"، تقع في منطقة لينوود شرق المدينة.
وبحسب المعلومات التي توفرت، فإن الحضانة تمتلكها زوجة المصاب في مسجد "النور" الأردني، عليان مشيد، وتم إغلاقها منذ يوم تنفيذ الهجوم على المسجدين في المدينة.
يذكر أنه قبل 4 أيام صرح مفوض الشرطة النيوزيلندي، مايكل بوش، أن منفذ الهجوم كان في طريقه لارتكاب مجزرة ثالثة، لكنه امتنع عن ذكر التفاصيل لأن التحقيق مازال جارياً.
وأثار الهجوم الإرهابي الذي بثه المنفذ مباشرة عبر حساباته التواصلية صدمة كبرى في نيوزيلندا، وهو بلد معروف بتسامحه ومستوى الجريمة المتدني فيه وحفاوته التقليدية.
وبعد أسبوع بالتمام على الاعتداء، رفع الآذان في أرجاء نيوزيلندا، الجمعة، في إجراء استثنائي ووقف الآلاف بينهم رئيسة الوزراء جاسيندا أرديرن والناجون المصابون دقيقتي صمت تكريماً للضحايا.
ولا تزال الجزيرة الصغيرة الهادئة مصدومة على وقع الهجوم الإرهابي الدامي، الذي نفذه أسترالي عمره 28 عاماً سعى لبث التفرقة الدينية من خلال اعتدائه.
وبحسب المعلومات التي توفرت، فإن الحضانة تمتلكها زوجة المصاب في مسجد "النور" الأردني، عليان مشيد، وتم إغلاقها منذ يوم تنفيذ الهجوم على المسجدين في المدينة.
يذكر أنه قبل 4 أيام صرح مفوض الشرطة النيوزيلندي، مايكل بوش، أن منفذ الهجوم كان في طريقه لارتكاب مجزرة ثالثة، لكنه امتنع عن ذكر التفاصيل لأن التحقيق مازال جارياً.
وأثار الهجوم الإرهابي الذي بثه المنفذ مباشرة عبر حساباته التواصلية صدمة كبرى في نيوزيلندا، وهو بلد معروف بتسامحه ومستوى الجريمة المتدني فيه وحفاوته التقليدية.
وبعد أسبوع بالتمام على الاعتداء، رفع الآذان في أرجاء نيوزيلندا، الجمعة، في إجراء استثنائي ووقف الآلاف بينهم رئيسة الوزراء جاسيندا أرديرن والناجون المصابون دقيقتي صمت تكريماً للضحايا.
ولا تزال الجزيرة الصغيرة الهادئة مصدومة على وقع الهجوم الإرهابي الدامي، الذي نفذه أسترالي عمره 28 عاماً سعى لبث التفرقة الدينية من خلال اعتدائه.