لندن - (وكالات): يخطط مقاتلو تنظيم الدولة "داعش" المتطرف لتنفيذ عمليات اختطاف وهجمات انتحارية في أوروبا بعدما خسر معقله الأخير في سوريا.
وبحسب خطابات كتبها عناصر التنظيم ونشرت فحواها صحيفة "صنداي تايمز" البريطانية، فإن "داعش" يجهز خلايا نائمة في سوريا والدول الغربية عبر تجنيد "أكبر عدد ممكن من الانتحاريين" وجمع ترسانة من الأسلحة.
وأوضحت الصحيفة أن خطط التنظيم الإرهابي تم العثور عليها في مواقع خسرها التنظيم في الصحراء السورية.
وأعلنت قوات "سوريا الديمقراطية" المدعومة من الولايات المتحدة السبت القضاء الكامل على "داعش" وأنه خسر آخر بقعة تحت سيطرته من الأراضي التي أعلن عليها دولته في سوريا والعراق عام 2014، لكن مصير قائد التنظيم أبو بكر البغدادي غير معروف.
ومن بين الخطط التي عثر عليها في الخطابات "قسم العمليات في أوروبا"، وغيرها من الأماكن التي يعتزم "داعش" استهدافها. ويزعم المتطرفون أن لهم "من يريد العمل في مناطق بعيدة" عن الأراضي الخاضعة لسيطرة التنظيم، وتنفيذ هجمات في أوروبا.
وتشمل المخططات، وفق الصحيفة، تقديم مهاجمين انتحاريين وسيارات لتنفيذ عمليات اختطاف واستطلاع.
وأعلن "داعش" من قبل مسؤوليته عن الكثير من الهجمات الإرهابية في أوروبا، أبرزها هجمات عام 2015.
ويحذر قادة أمنيون في أوروبا والولايات المتحدة من أن "داعش" لا يزال يمثل تهديداً رغم خسارة معقله الأخير في الباغوز شرق سوريا.
وبحسب خطابات كتبها عناصر التنظيم ونشرت فحواها صحيفة "صنداي تايمز" البريطانية، فإن "داعش" يجهز خلايا نائمة في سوريا والدول الغربية عبر تجنيد "أكبر عدد ممكن من الانتحاريين" وجمع ترسانة من الأسلحة.
وأوضحت الصحيفة أن خطط التنظيم الإرهابي تم العثور عليها في مواقع خسرها التنظيم في الصحراء السورية.
وأعلنت قوات "سوريا الديمقراطية" المدعومة من الولايات المتحدة السبت القضاء الكامل على "داعش" وأنه خسر آخر بقعة تحت سيطرته من الأراضي التي أعلن عليها دولته في سوريا والعراق عام 2014، لكن مصير قائد التنظيم أبو بكر البغدادي غير معروف.
ومن بين الخطط التي عثر عليها في الخطابات "قسم العمليات في أوروبا"، وغيرها من الأماكن التي يعتزم "داعش" استهدافها. ويزعم المتطرفون أن لهم "من يريد العمل في مناطق بعيدة" عن الأراضي الخاضعة لسيطرة التنظيم، وتنفيذ هجمات في أوروبا.
وتشمل المخططات، وفق الصحيفة، تقديم مهاجمين انتحاريين وسيارات لتنفيذ عمليات اختطاف واستطلاع.
وأعلن "داعش" من قبل مسؤوليته عن الكثير من الهجمات الإرهابية في أوروبا، أبرزها هجمات عام 2015.
ويحذر قادة أمنيون في أوروبا والولايات المتحدة من أن "داعش" لا يزال يمثل تهديداً رغم خسارة معقله الأخير في الباغوز شرق سوريا.