دبي - (العربية نت): أعلن وزير الخارجية الأمريكي، مايك بومبيو، تعليقاً على العقوبات الجديدة التي فرضتها وزارة الخزانة الأمريكية، ضد أفراد وكيانات إيرانية، أنها "تهدف إلى قطع تمويل إيران لأدواتها الإرهابية".
وقال بومبيو في تغريدة عبر حسابه على موقع "تويتر"، إن "هذه الإجراءات تمت ضد شبكة من الشركات الرائدة التي استخدمها النظام الإيراني لتحويل مليارات الدولارات واليوروهات إلى الحرس الثوري في محاولة للتهرب من العقوبات الأمريكية".
وأضاف، "سوف نستمر في حرمان إيران من الأموال لتزويد آلة الإرهاب الخاصة بها".
وصنفت وزارة الخزانة الأمريكية 25 شخصاً ومؤسسة في إيران وتركيا شملت بنوكاً ومؤسسات مالية أخرى، منها بنك أنصار وأطلس للصرافة وشركة أطلس الإيرانية التي تعمل مثل "مؤسسات وهمية" لتحويل الأموال للحرس الثوري.
وكانت الوزارة قد صنفت الجمعة الماضي 14 فرداً و17 كياناً إيرانياً، في قائمة العقوبات، فيما يتعلق بمشاريع منظمة الأبحاث والابتكار الدفاعية الإيرانية "SPND"، حول أسلحة الدمار الشامل.
وذكر بيان الخزانة الأمريكية أن هؤلاء الأفراد، ومن بينهم علماء نوويون، ساهموا في "خطة Amad" للنظام الإيراني وقاموا بشراء المواد والمعدات ومجموعة متنوعة من الأنشطة من أجل تطوير جهاز تفجير نووي.
كما أكدت وزارة الخزانة أن إيران أعادت تصميم منصة لإطلاق صاروخ باليستي، وهو ما يمكن استخدامه كنظام لإنتاج سلاح نووي.
{{ article.visit_count }}
وقال بومبيو في تغريدة عبر حسابه على موقع "تويتر"، إن "هذه الإجراءات تمت ضد شبكة من الشركات الرائدة التي استخدمها النظام الإيراني لتحويل مليارات الدولارات واليوروهات إلى الحرس الثوري في محاولة للتهرب من العقوبات الأمريكية".
وأضاف، "سوف نستمر في حرمان إيران من الأموال لتزويد آلة الإرهاب الخاصة بها".
وصنفت وزارة الخزانة الأمريكية 25 شخصاً ومؤسسة في إيران وتركيا شملت بنوكاً ومؤسسات مالية أخرى، منها بنك أنصار وأطلس للصرافة وشركة أطلس الإيرانية التي تعمل مثل "مؤسسات وهمية" لتحويل الأموال للحرس الثوري.
وكانت الوزارة قد صنفت الجمعة الماضي 14 فرداً و17 كياناً إيرانياً، في قائمة العقوبات، فيما يتعلق بمشاريع منظمة الأبحاث والابتكار الدفاعية الإيرانية "SPND"، حول أسلحة الدمار الشامل.
وذكر بيان الخزانة الأمريكية أن هؤلاء الأفراد، ومن بينهم علماء نوويون، ساهموا في "خطة Amad" للنظام الإيراني وقاموا بشراء المواد والمعدات ومجموعة متنوعة من الأنشطة من أجل تطوير جهاز تفجير نووي.
كما أكدت وزارة الخزانة أن إيران أعادت تصميم منصة لإطلاق صاروخ باليستي، وهو ما يمكن استخدامه كنظام لإنتاج سلاح نووي.