أعلن وزير الخارجية الإيراني، محمد جواد ظريف، أنه يعتقد أن الحرب لن تندلع في المنطقة، لأن طهران لا تريد الصراع، مفاخراً: "لا تملك دولة وهماً بأن بإمكانها مواجهة إيران"، وفق وكالة الأنباء الرسمية الإيرانية.
وكان ظريف قد صرح، أنه "ليس هناك أي إمكانية" لإجراء حوار مع الولايات المتحدة لخفض التوتر المتصاعد بين الطرفين، وفق وكالة كيودو اليابانية للأنباء.
ونقلت الوكالة عن الوزير الإيراني قوله لصحافيين في طوكيو، حيث التقى مسؤولين يابانيين: "لا، ليس هناك أي إمكانية لمفاوضات".
وجاءت تصريحاته رداً على سؤال بشأن ما إذا كان منفتحاً أمام إجراء محادثات ثنائية مع واشنطن بهدف خفض التصعيد.
وكان ظريف، الذي التقى رئيس الوزراء الياباني، شينزو آبي، الخميس، قد اتهم واشنطن بتصعيد "غير مقبول" للتوتر، لافتاً إلى أن طهران تتصرف "بأقصى درجات ضبط النفس".
وانسحبت واشنطن قبل عام من الاتفاق النووي الذي أبرمته طهران مع الدول الكبرى، وأعادت فرض عقوبات على طهران، ما أدى إلى تدهور العلاقات بينهما.
إلا أن الأزمة تسارعت في الأسابيع الماضية مع إرسال الولايات المتحدة حاملة طائرات وقطعاً هجومية مرافقة وقاذفات بي-52 إلى الخليج للتصدي لتهديدات إيران.
ترمب: لا نريد حرباً مع إيران
بدوره، قال الرئيس الأميركي، دونالد ترمب، الخميس، إنه يأمل ألا تندلع الحرب مع إيران، وذلك رداً على سؤال لأحد الصحافيين أثناء استقباله الرئيس السويسري في البيت الأبيض، حول ما إذا كانت واشنطن في طريقها للحرب مع طهران.
وذكرت صحيفة "نيويورك تايمز" الخميس نقلاً عن مسؤولين في الإدارة الأميركية لم تنشر أسماءهم، أن ترمب أبلغ القائم بأعمال وزير الدفاع، باتريك شاناهان، بأنه لا يريد خوض حرب مع إيران.
وكان ظريف قد صرح، أنه "ليس هناك أي إمكانية" لإجراء حوار مع الولايات المتحدة لخفض التوتر المتصاعد بين الطرفين، وفق وكالة كيودو اليابانية للأنباء.
ونقلت الوكالة عن الوزير الإيراني قوله لصحافيين في طوكيو، حيث التقى مسؤولين يابانيين: "لا، ليس هناك أي إمكانية لمفاوضات".
وجاءت تصريحاته رداً على سؤال بشأن ما إذا كان منفتحاً أمام إجراء محادثات ثنائية مع واشنطن بهدف خفض التصعيد.
وكان ظريف، الذي التقى رئيس الوزراء الياباني، شينزو آبي، الخميس، قد اتهم واشنطن بتصعيد "غير مقبول" للتوتر، لافتاً إلى أن طهران تتصرف "بأقصى درجات ضبط النفس".
وانسحبت واشنطن قبل عام من الاتفاق النووي الذي أبرمته طهران مع الدول الكبرى، وأعادت فرض عقوبات على طهران، ما أدى إلى تدهور العلاقات بينهما.
إلا أن الأزمة تسارعت في الأسابيع الماضية مع إرسال الولايات المتحدة حاملة طائرات وقطعاً هجومية مرافقة وقاذفات بي-52 إلى الخليج للتصدي لتهديدات إيران.
ترمب: لا نريد حرباً مع إيران
بدوره، قال الرئيس الأميركي، دونالد ترمب، الخميس، إنه يأمل ألا تندلع الحرب مع إيران، وذلك رداً على سؤال لأحد الصحافيين أثناء استقباله الرئيس السويسري في البيت الأبيض، حول ما إذا كانت واشنطن في طريقها للحرب مع طهران.
وذكرت صحيفة "نيويورك تايمز" الخميس نقلاً عن مسؤولين في الإدارة الأميركية لم تنشر أسماءهم، أن ترمب أبلغ القائم بأعمال وزير الدفاع، باتريك شاناهان، بأنه لا يريد خوض حرب مع إيران.